
بغداد تنجو من النيران بدبلوماسية مدروسة
نشرت قبل 4 ساعات
UTV – بغداد
من أبسط احتياجات الفرد اليومية وحتى علوم الفضاء، دخلت تطبيقات الذكاء الصناعي الحديثة في كل شيء، حتى بدأت الدول العظمى تتسابق على تطوير وابتكار تطبيقات تعمل بالذكاء الصناعي بشكل يومي.
في العراق يختلف الأمر، فمعظم من يستخدم الذكاء الصناعي يكتفي بتطبيقين على الأكثر، الجات جي بي تي وبعض أدوات توليد الصور والفيديوهات.
وعادة ما يتم استخدامها بسطحية، وخاصة الثاني الذي تحول لأداة تصنع الفيديوهات الكوميدية التي انتشرت مؤخرا كترند يستخدم أسماء العشائر العراقية وبعض الإيحاءات غير المحببة أو النكات المحلية القديمة، وهو أمر وجده المتخصصون نابعا من جهل بأهمية الذكاء الصناعي والمديات التي يمكن أن يساعد بها لو استخدم بشكل صحيح.
ويقول ماهر ستار، كاتب محتوى تقني، إن “الاستخدام السلبي لتطبيقات صناعة الفيديو بالذكاء الصناعي هو استخدام بعض الفيديوهات المولدة بهذه التقنية لنشر أخبار كاذبة أو لتضليل الجمهور من قبل بعض الصفحات والمواقع على السوشيال ميديا لأهداف سياسية أو غيرها”.
ومع التطور اليومي المذهل لتقنيات الذكاء الصناعي، تظهر الحاجة إلى تعريف بهذه التقنيات للجمهور البسيط خاصة مع التكهنات التي تتوقع بدخول الذكاء الصناعي في كافة تفاصيل الحياة اليومية خلال السنين القليلة المقبلة.
تقرير: حيدر البدري
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة