
الفنانة المصرية هنا الزاهد تتحدث لأول…
نشرت قبل 8 ساعات
يعاني بعض الأشخاص من “متلازمة الشخصية الرئيسية”، إذ يميل قليلا إلى السير في العالم كما لو كان يدور كل هذا العالم حوله، ويشعر بالاهتزاز عندما يدرك أنه ليس محور حياة الجميع، وهذا ما يحدث غالبا عندما يعلم بأن صديقه خرج مع شخص آخر، أو حتى عندما يتحدث الصديق عن قضاء الوقت مع أشخاص آخرين.
يقول أخصائي الطب النفسي الدكتور حمزة الصمادي: تحفز التجارب الشخصية والنمو الفردي أحيانا على التفكير بشكل أعمق في طبيعة الصداقات وكيف يمكن أن تؤثر على الحياة الشخصية، وفي بعض الأحيان يواجه البعض منا تحديات عاطفية تجعلهم يشعرون بالكره أو الاستياء عندما يكتشفون أن أصدقاءهم يملكون صداقات إضافية، ويمكن أن يكون هذا الشعور معقدا، ويتأثر بعدة عوامل نفسية واجتماعية.
هناك عدة أسباب قد تشير إلى سبب كره بعض الأشخاص لوجود أصدقاء لديهم صداقات أخرى، ويمكن أن تكون هذه الأسباب نفسية أو عاطفية، وتتضمن:
وهذه مجموعة من النصائح لمساعدة الأشخاص الذين لديهم هذا الشعور، ومنها:
وبدوره يقول المستشار الأسري الاجتماعي مفيد سرحان: بحكم العلاقات الاجتماعية وطبيعة الحاجات البشرية فإنه في كثير من الأحيان يكون للشخص مجموعة من الأصدقاء وليس صديقا واحدا، وعدد هؤلاء الأصدقاء يختلف من شخص لآخر.
ومن الضروري الوعي بأهمية الأصدقاء في حياة الإنسان والمحافظة عليهم، وهذا يتطلب احترام خصوصية الآخرين، وتفهم حق الصديق بأن يكون له صداقات أخرى وليس صديقا واحدا فقط، بل إن تعدد الصداقات يثري العلاقات، وعدم الشعور بأن من حقه “إحتكار” الصديق ومنعه من إقامة علاقات أخرى.
ويضيف: البعض لديه إعتقاد بأن الصديق “مُلك” لصديقه وليس من حقه إقامة علاقات مع غيره ويكره أن يكون لصديقه أصدقاء آخرين، وهذا فهم خاطئ وقاصر، وهو نوع من الغيرة غير الحميدة،وهي مؤذية للعلاقات الاجتماعية، بل وتدمر العلاقات بالآخرين.
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات