يو تي في هي قناة تلفزيونية للترفيه العام مؤسسها ورئيس مجلس إدارتها الشيخ سرمد الخنجر. وتستهدف القناة المجتمع العراقي بمختلف اهتمامته وتوجهاته، وبخاصة الشباب الذين يمثلون الشريحة الأوسع فيه وكونهم الأمل المنشود لوطن مستقر وآمن ومتطور.
والترفيه الراقي عمل ثقافي كبير لا سيما إنه يتوجه إلى المعرفة الدقيقة والرفع من مستوى الذائقة السائدة فنيا وتربويا، وهو ما تواكبه قناتنا عبر الدراما والبرامج المبتكرة التي ترسم صورة بانورامية للمجتمع العراقي، صورة حقيقية من أجل إعلاء روح جديدة تعلي قيم الحق والعدل والخير والجمال.
وفي قناتنا هناك فسحة للأخبار والبرامج السياسية التي ستكون ملتزمة بالحقيقة والرصانة والموضوعية. فمن محافظات العراق كلها، نرصد كل شيء عبر شبكة مراسلينا، فنلاحق الحدث، نتحقق من المعلومة ننقل صور الناس، ونرفع أصواتهم، نوثق قصص النجاح.
والقناة تؤمن أن الصحافة الحرة ليست مهمة فقط للديمقراطية، بل إنها هي الديمقراطية… وإن كانت حرية الصحافة تعني أي شيء… فهي تعني حرية النقد والكشف عن الحقيقة… من هنا سنلتزم مهمة تدعيم العمل الصحافي بوصفه دعامة الديمقراطية بل جوهرها. نرسم صورة المشهد العراقي بكامل تفاصيله، عبر فريق صحافي متمرس ومتجدد الأفكار والأساليب، لا سيما أنه ينتمي لمؤسسة مبنية على شراكة مساهمين هدفهم إحياء التجدد في الوسط الإعلامي العراقي وتقديم فرص عمل لجيل شاب يطمح أن يكون في العراق شاشة تضاهي مثيلاتها الإقليمية والدولية.
وما يؤكد هذا المعنى الخاص بالروح الشابة لقناة “يو تي في” أن 90 بالمئة من كادر القناة يمثله شباب عراقيون موهوبون وطموحون، فالرهان هو على المستقبل الذي فيه تتشكل ملامح البلاد على طريق المستقبل، ورئيس مجلس الإدارة الشيخ سرمد الخنجر، من جيل الشباب العراقي المتجدد الأفكار والحيوية.
هذا الإيمان بالمستقبل والعمل على إقامة صلة مع الأوضاع الحالية، ترجمته القناة في عنصر الإبهار البصري الذي اعتمدته من حيث مستوى البث ونقاء الصورة والصوت ومساحة وتقنية الاستديوهات فضلا عن المحتوى المتجدد في البرامج والأعمال الدرامية والترفيهية العراقية التي بدأت مع بث القناة.
وحرص مؤسس القناة ورئيس مجلس إدارتها على تطابق بين حداثة الخطاب الإعلامي وحداثة أجهزة البث والتصوير والصوت فلا يمكن لبث إعلامي حديث ومختلف أن ينطلق دون بنية تحتية حديثة كليا.
والترفيه الراقي عمل ثقافي كبير لا سيما إنه يتوجه إلى المعرفة الدقيقة والرفع من مستوى الذائقة السائدة فنيا وتربويا، وهو ما تواكبه قناتنا عبر الدراما والبرامج المبتكرة التي ترسم صورة بانورامية للمجتمع العراقي، صورة حقيقية من أجل إعلاء روح جديدة تعلي قيم الحق والعدل والخير والجمال.
وفي قناتنا هناك فسحة للأخبار والبرامج السياسية التي ستكون ملتزمة بالحقيقة والرصانة والموضوعية. فمن محافظات العراق كلها، نرصد كل شيء عبر شبكة مراسلينا، فنلاحق الحدث، نتحقق من المعلومة ننقل صور الناس، ونرفع أصواتهم، نوثق قصص النجاح.
والقناة تؤمن أن الصحافة الحرة ليست مهمة فقط للديمقراطية، بل إنها هي الديمقراطية… وإن كانت حرية الصحافة تعني أي شيء… فهي تعني حرية النقد والكشف عن الحقيقة… من هنا سنلتزم مهمة تدعيم العمل الصحافي بوصفه دعامة الديمقراطية بل جوهرها. نرسم صورة المشهد العراقي بكامل تفاصيله، عبر فريق صحافي متمرس ومتجدد الأفكار والأساليب، لا سيما أنه ينتمي لمؤسسة مبنية على شراكة مساهمين هدفهم إحياء التجدد في الوسط الإعلامي العراقي وتقديم فرص عمل لجيل شاب يطمح أن يكون في العراق شاشة تضاهي مثيلاتها الإقليمية والدولية.
وما يؤكد هذا المعنى الخاص بالروح الشابة لقناة “يو تي في” أن 90 بالمئة من كادر القناة يمثله شباب عراقيون موهوبون وطموحون، فالرهان هو على المستقبل الذي فيه تتشكل ملامح البلاد على طريق المستقبل، ورئيس مجلس الإدارة الشيخ سرمد الخنجر، من جيل الشباب العراقي المتجدد الأفكار والحيوية.
هذا الإيمان بالمستقبل والعمل على إقامة صلة مع الأوضاع الحالية، ترجمته القناة في عنصر الإبهار البصري الذي اعتمدته من حيث مستوى البث ونقاء الصورة والصوت ومساحة وتقنية الاستديوهات فضلا عن المحتوى المتجدد في البرامج والأعمال الدرامية والترفيهية العراقية التي بدأت مع بث القناة.
وحرص مؤسس القناة ورئيس مجلس إدارتها على تطابق بين حداثة الخطاب الإعلامي وحداثة أجهزة البث والتصوير والصوت فلا يمكن لبث إعلامي حديث ومختلف أن ينطلق دون بنية تحتية حديثة كليا.