
ديوكوفيتش يلجأ للكرات القصيرة خلف الشبكة…
نشرت قبل 17 ساعة
UTV
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد أسواق الأضاحي في الموصل تباينا بين الإقبال الحذر من المواطنين وتحديات كبيرة تفرضها المخاوف الصحية وارتفاع الأسعار فانتشار الحمى النزفية وتكاليف المواشي المتصاعدة يلقيان بظلالهما على هذا الموسم.
على غير عادته يبدو سوق بيع المواشي في الموصل خاليا رغم اقتراب عيد الأضحى.. فحركة الشراء محدودة للغاية لأسباب تتعلق بارتفاع الأسعار، ومحاذير صحية جراء تسجيل إصابات بالحمى النزفية.
ريان سليمان بائع أغنام يقول، “الأسعار تقريبا نفسها للعام الماضي، لا يوجد اختلاف كبير، لكن الحركة ضعيفة لحد الآن، والسبب أن الناس متخوفون من هذا المرض”.
ولم تمنع التحديات الصحية وارتفاع الأسعار البعض من التمسك بسنة الأضحية، بينما تدعو دائرة البيطرة إلى الالتزام بالإرشادات الصحية بتجنب الذبح العشوائي، وارتداء القفازات والكمامات أثناء التعامل مع المواشي، والتأكد من فحص الأضحية بيطريا.
فيما يؤكد المستشفى البيطري العمل على ضمان موسم آمن، بتخصيص 32 موقعا مجازا لذبح الأضاحي.
مدير المستشفى البيطري عمر الحيالي يقول، “تحديد جزء من المواقع التي تم الكشف عليها في السنوات الماضية لاستخدامها في عملية ذبح الأضاحي للتسهيل وإرسال فرق من المستشفى البيطري من الأطباء البيطريين للسيطرة على عملية الذبح”.
وللسيطرة على ارتفاع الأسعار لجأت السلطات المحلية إلى فرض بيع الأغنام والأبقار بالكيلو «الحي» وبسعر يصل إلى 9 آلاف دينار للكيلوغرام الواحد.. فيما يعزو تجار الأغنام ارتفاع الأسعار إلى تناقص أعداد المواشي وارتفاع أسعار الأعلاف.
تقرير: قاسم الزيدي
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين