
نقابة الموسيقيين توقف رضا البحراوي عن…
نشرت قبل 11 ساعة
كشفت دراسة دولية حديثة أن قياس نوعين من البروتينات الدهنية في الدم يمكن أن يوفر مؤشرًا أكثر دقة لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بالاختبارات التقليدية لقياس الكوليسترول.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة تشالمرز للتكنولوجيا في السويد وجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، ونُشرت نتائجها بعد تحليل بيانات صحية لأكثر من 200 ألف شخص من البنك الحيوي البريطاني.
لطالما استخدم الأطباء فحص مستويات الكوليسترول لتقييم خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. لكن رغم أهميته، فإن الكوليسترول لا يروي القصة كاملة. إذ تبين أن واحدًا من كل 12 شخصًا قد يحصل على تقييم غير دقيق عند الاعتماد فقط على هذا المؤشر.
يحمل الكوليسترول في الدم أنواع مختلفة من البروتينات الدهنية، من أبرزها البروتين الدهني ب (apoB)، والذي يرتبط بالكوليسترول “الضار”. فكل جزيئة من apoB تمثل جزيئة دهنية يمكن أن تترسب في الشرايين وتسبب انسدادها.
وقد أظهرت الدراسة أن عدد جزيئات apoB هو المؤشر الأهم والأكثر دقة لتحديد خطر الإصابة بأمراض القلب.
رغم أن البروتين الدهني (أ) يمثل أقل من 1% من البروتينات الحاملة للكوليسترول الضار لدى أغلب الناس، إلا أن من لديهم مستويات مرتفعة منه يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب بشكل كبير.
الميزة الكبيرة لهذا الاكتشاف أن اختبار الدم لقياس apoB والبروتينات الدهنية الأخرى متاح تجاريًا، ورخيص وسهل الاستخدام. ومع مزيد من التبني لهذا الأسلوب، يمكن تحسين دقة التنبؤ بالأمراض القلبية، وتقديم تدخلات مبكرة تنقذ الأرواح.
يأمل الباحثون أن يساعد هذا التوجه الطبي الجديد في تحديث معايير تقييم الخطر القلبي المتبعة حاليًا في العيادات والمستشفيات حول العالم.
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة