
نقابة الموسيقيين توقف رضا البحراوي عن…
نشرت قبل 9 ساعات
أشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بجهاز الاستخبارات الخارجية في بلاده، مشيرًا إلى أنه نجح في “تصفية” عدد من كبار القادة العسكريين الروس على مدار أكثر من ثلاث سنوات منذ بدء الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022.
وفي رسالة نشرها عبر تطبيق تيليجرام، لم يذكر زيلينسكي أسماء أو تواريخ محددة، إلا أن تصريحاته تأتي بعد أيام من مقتل الجنرال الروسي ياروسلاف موسكاليك في تفجير سيارة مفخخة قرب موسكو، في هجوم حمّلت روسيا مسؤوليته لكييف.
وقال زيلينسكي:
“أفاد رئيس الاستخبارات الخارجية الأوكرانية أوليج إيفاشينكو بتصفية شخصيات من القيادة العليا للقوات المسلحة الروسية. العدالة لا مفر منها.”
وأضاف الرئيس الأوكراني أن الجهاز أحرز أيضًا تقدمًا في تفكيك شبكات التجسس الروسية داخل أوكرانيا و”ملاحقة المخربين”، مشيدًا بما وصفه بـ”النتائج الجيدة”.
قتل موسكاليك، البالغ من العمر 59 عامًا، في تفجير الجمعة الماضية، وهو الأحدث في سلسلة من عمليات الاغتيال التي استهدفت ضباطًا روس رفيعي المستوى وشخصيات مؤيدة للحرب.
ورغم أن السلطات الأوكرانية لم تعلن مسؤوليتها رسميًا عن العملية، إلا أن موسكو ألقت باللوم على كييف، وأمرت محكمة روسية بحبس مواطن أوكراني احتياطياً بتهمة الإرهاب على خلفية الهجوم.
وفي تطور آخر، أعلنت الاستخبارات الأوكرانية أنها تمكنت من قتل اللفتنانت جنرال إيجور كيريلوف، المتهم باستخدام أسلحة كيميائية ضد القوات الأوكرانية في ديسمبر الماضي، وذلك خلال عملية “دقيقة” داخل موسكو.
تُظهر هذه العمليات تصعيدًا في ما يمكن وصفه بـ”حرب الظل” بين أجهزة المخابرات الأوكرانية والروسية، حيث تعتمد كييف بشكل متزايد على العمليات الاستخباراتية عالية الدقة داخل العمق الروسي.
في المقابل، تسعى موسكو إلى تشديد قبضتها الأمنية والرد عبر اعتقالات وتوجيه الاتهامات بالإرهاب إلى أفراد متهمين بالارتباط بأوكرانيا.
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات