
طبيب شيرين يكشف تفاصيل جديدة: غنت…
نشرت قبل 12 دقيقة
الأنبار-UTV
لم تكن شوارع الانبار يوما مكانا للتسول كما هي الآن، الاطفال هنا ملاحقون وفي بعض الاحيان “تعاطفا” يتم غض الطرف عنهم، فهم ينتشرون عند تقاطعات الطرق مساء وداخل الأسواق صباحا…
يزن طفل لم يكمل ربيعه التاسع، تحدث معه مراسل UTV يقول، “الشرطة يلاحقوننا ويرفضون عملنا، ويرفضون أيضا وقوفنا في التقاطعات”.
يقول أصحاب المحال إن بعض الأطفال يأتي مجبرا من قبل عائلته، وعدد كبير منهم يجمع مبالغ كبيرة من التسول..
فؤاد أحمد يعمل صائغاً، يقول “يجبرون من يدخل إلى السوق بدفع مبلغ لهم، ومن يرفض يسمعونه كلاماً غير لائق، التسول أصبح ظاهرة منتشرة، والأهل يتحملون الجزء الأكبر”.
الفقر.. كعامل أساس للتسول يحتل مساحة مخيفة في عدد من أحياء الفلوجة، هكذا تقول منظمات تعمل ضده.
كوثر المحمدي تعمل فق منظمة (سقيا) للإغاثة، تقول، ” هناك تسول غير مباشر، كإن يبيع الطفل المناديل أو يغسل زجاج السيارات، في بعض مناطق الأنبار تكاد تكون 80% إلى 90% من منطقة واحدة او من حي واحد”.
مع انتشار ظاهرة التسول تستعد وزارة التخطيط لإطلاق خطة خمسية تشمل خفض نسبة الفقر الى ما دون خمسة وعشرين بالمئة، عبر استراتيجية تخفيفه وتحويل ضحاياه الى فئات منتجة عام الفين وخمسة وعشرين.
تقرير: نبيل عزامي
نشرت قبل 12 دقيقة
نشرت قبل 14 دقيقة
نشرت قبل 14 دقيقة
نشرت قبل 16 دقيقة
نشرت قبل 19 دقيقة
نشرت قبل 20 دقيقة
نشرت قبل 21 دقيقة
نشرت قبل 22 دقيقة
نشرت قبل 24 دقيقة
نشرت قبل 30 دقيقة
نشرت قبل 20 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة