قال موقع ميدل إيست أونلاين، إن شركة “ميتا” أعلنت أنها تعمل على منصة اجتماعية جديدة “لمشاركة الرسائل النصية”، في منافسة لمنصة تويتر، التي تمرّ بظروف دقيقة.
ويبدو أن الظروف التي تمر بها المنصة، جعلت شركة “ميتا” تحاول استثمار الفرصة لاستحداث بديل يكون منافساً حقيقياً لتويتر.
كذلك قد تكون المنصة الجديدة، بيئة مناسبة لكثير من المستخدمين الذين ضاقوا ذرعاً بقرارات إيلون ماسك بعد شرائه لمنصة تويتر.
وقد عانت المنصة بعد المالك الجديد، من أعطال، وشهدت عمليات تسريح موظفين، وتوقف مُعلنون عن التعامل معها.
وقد أكدت “ميتا” الجمعة، أنها بدأت العمل على المنصة الجديدة، وقالت في بيان لها: “نحن نستكشف شبكة اجتماعية منفصلة ولامركزية، لمشاركة الرسائل النصية”.
وذكرت تقارير إعلامية، أن تطبيق “ميتا” الجديد، سيستخدم تقنية قابلة للتشغيل المشترك مع شبكة “مستودون” ومنصات أخرى.