![](https://utviraq.net/wp-content/uploads/2023/05/google1.jpg)
“رحلة الذكاء الاصطناعي”.. “غوغل” تغيّر البحث…
نشرت قبل 6 ساعات
حلم التحاق الطفلة الموصلية إيلاف عزام بمقاعد الدراسة يتلاشى للعام الثاني، لعدم امتلاكها أوراقا ثبوتية حتى الآن على الرغم من بلوغها سن السابعة.
ويقول عم إيلاف إن تنظيم داعش الإرهابي قتل والدها إبان سيطرته على المدينة، وإن الدوائر المعنية ترفض إصدار الأوراق الثبوتية لها.
ويضيف لـUTV أنها “يجب أن تكون في الصف الثاني الابتدائي الآن نظرا لعمرها، لكننا لم نتمكن من تسجيلها في المدرسة لعدم امتلاكها وثائق مدنية”.
ولا يملك نحو مليون عراقي أوراقا ثبوتية، بحسب تقرير للمجلس النرويجي للاجئين، غالبيتهم ممن نزحوا خلال سيطرة داعش الإرهابي على ثلث العراق، ترفض الدوائر المعنية تزويدهم بشهادات الميلاد أو البطاقات الشخصية، ما جعلهم يواجهون خطر الاستبعاد من الخدمات العامة، بما في ذلك الوصول إلى الرعاية الصحية والتعليم.
وتواجه الأسر المنكوبة والنازحة صعوبة في التنقل بين المدن مرورا بنقاط التفتيش الأمنية، فضلا عن عجزها في إثبات ملكية عقاراتها أو الحصول على عمل.
ومرت خمسة أعوام على دحر داعش الإرهابي، لكن المخلفات الاجتماعية للحرب ما تزال تحاصر الآلاف من سكان نينوى ومدن أخرى تحررت من قبضته، إذ أن الحصول على الأوراق الثبوتية التي كفلها الدستور العراقي لكل مواطن، بات مستحيلا وبعيد المنال.
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 7 ساعات
نشرت قبل 7 ساعات
نشرت قبل يوم واحد