أشارت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى أن الوجود العسكري الأقوى للولايات المتحدة سيكون في منطقة المحيط الهادئ وأوروبا، بينما سيكون في الشرق الأوسط بما يكفي لتلبية احتياجات معينة.
جاء ذلك في وثيقة الدليل الإستراتيجي المؤقت للأمن القومي التي نشرها البيت الأبيض، وتعطي ملامح إرشادية عامة عن توجهات الإدارة الجديدة في واشنطن والتي مضى على تسلمها مقاليد الحكم 45 يوما.
وقالت الوثيقة إن مصير أميركا اليوم أصبح أكثر ارتباطا بالأحداث خارج شواطئنا أكثر من أي وقت مضى.