
عادل إمام يرتدي التاج بمناسبة عيد…
نشرت قبل 13 دقيقة
بعد الإعلان المشترك لحركتي امتداد والجيل الجديد، تصل الرسائل سريعا من السليمانية إلى الحنانة.
وترى أجواء تحالف الأغلبية، ومن طرفها الصدري، أن الفرصة مواتية لاختراق أزمة التعطيل، على حساب الإطار التنسيقي.
وأبلغت مصادر عليمة UTV بأن الكتلة الصدرية باتت واثقة أكثر، بقدرة (تحالف من أجل الشعب) على قيادة محور الأربعين مستقلا، وإكمال نصاب الثلثين وانتخاب رئيس الجمهورية.
واللافت في تفاؤل الصدريين هذه المرة، أنهم مستعدون للتنازل عن الكابينة الوزارية لصالح المستقلين.
وقال مجاشع التميمي، الباحث في الشأن السياسي، لـUTV، إن “لدينا كتلا صغيرة مستقلة وهي ليست مستقلة، إنما لديها أجندة سياسية هي من تتقدم إليها المبادرات، وفي مقدمتها تحالف من أجل الشعب، إضافة إلى المستقلين الحقيقيين والذين قد يصل عددهم إلى 40 نائبا”.
التعويل على جبهة الركابي وشاسوار مرجعها الانقسام الحاد داخل جبهة النواب المستقلين، فاجتماعهم الأخير في بغداد كشف عن التيارات المتضاربة بين مستقلين يدعمون مبادرة الإطار، وتشكيل حكومة توافقية، فيما يتردد آخرون في إبداء موقف واضح لأسباب بينها ضغط الفصائل ونقص الخبرة السياسية.
وقال أحمد سامي الوطيفي، النائب عن دولة القانون، لـUTV، إنه “لا جديد في موقف الإطار في إعلان مبادرة لتشكيل الحكومة المرتقبة، إذ تأتي بالتزامن مع مبادرة التيار الصدري لتخويل النواب المستقلين اختيار الكابينة الوزارية للشروع في إقرار الموازنة”.
ومع استعادة تحالف الأغلبية نشاطه السياسي، تكشف مصادر مقربة من دولة القانون أن الإطار بصدد تنظيم زيارة لأربيل في محاولة أخيرة للتقريب بين الحزبين الكرديين الرئيسين لانتخاب رئيس جمهورية توافقي وإيجاد ثغرة في التحالف الثلاثي.
نشرت قبل 13 دقيقة
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل يومين