
أنجلينا جولي تكرّم الصحفية فاطمة حسونة…
نشرت قبل 4 ساعات
في الوقت الذي تؤكد فيه مصادر من الاتحاد الوطني الكردستاني، أن مصير جلسة يوم غد الأربعاء المقررة لانتخاب الرئيس لن يختلف عن جولة السبت الماضي، وأن ما يسمى بالثلث الضامن أو المعطل يزعم ارتفاع عديد مقاعده، كشف الحزب الديمقراطي الكردستاني أنه يتحرك في الساعات الأخيرة الحاسمة نحو الكتل النيابية الصغيرة لإقناعها بتحقيق النصاب اللازم وتمرير المرشح ريبر أحمد خالد.
وقال ريبين سلام، عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني، لـUTV، إن “من الضروري العمل على تحرير إرادة بعض النواب الذين تعرضوا إلى تهديد أو شراء ذمم من قبل بعض النفوس الضعيفة”.
ويشير مراقبون للشأن الكردي إلى عدم وجود أي إشارة للتوافق بين تحالف الأغلبية والإطار التنسيقي الذي كسر نصاب الجلسة السابقة.
وبحسب المراقبين، ترجح كفة الميزان التحالف الثلاثي، حتى وإن تأجلت جلسة الأربعاء، يعزز ذلك غياب أي مشروع واضح لما يسمى الثلث المعطل سوى المشاركة في الحكومة، ما يجعله تحالفا هشا.
وقال مهند الجنابي، المحلل السياسي، لـUTV، إن “كثيرا من الكتل فرضت شروطا مقابل حضورها جلسة التصويت على رئيس الجمهورية، وأعتقد أنها شروط يمكن تطبيقها من قبل التحالف الثلاثي”.
وبحسب معطيات جلسة يوم السبت الماضي، لا يفصل التحالف الثلاثي عن تحقيق النصاب سوى 18 مقعدا يتحرك التحالف لضمانها.
وبحسب خبراء في القانون، إذا تجاوز مجلس النواب المدة الدستورية لانتخاب الرئيس، وهي السادس من نيسان المقبل، فقد يذهب الفاعلون في العملية السياسية إلى خيارات صعبة ومجهولة.
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات