
أنجلينا جولي تكرّم الصحفية فاطمة حسونة…
نشرت قبل 4 ساعات
يستمر التحشيد في البرلمان لتدوير الزوايا الحادة وإنهاء حالة الانسداد عبر كسر الثلث المعطل أو تحقيقه. سباق محتدم على استقطاب المستقلين والكتل الصغيرة والنواب المترددين.
يقول نواب عن التحالف الثلاثي إن رهان الإطار على استقطاب المستقلين خاسر بعد تحقيق حضور 202 من النواب في الجلسة السابقة، مؤكدين وجود تفاهمات جديدة تضمن حضور نواب وكتل قاطعت جلسة السبت، وعليه فإن النصاب سيتحقق وتمرر الكابينة الوزارية قبل انتهاء المدة الدستورية المحددة.
وأكد أحمد مظهر الجبوري، النائب عن تحالف السيادة، أن “عددا من النواب سيلتحقون في الجلسة المقبلة”، مضيفا أن “تنازلات بسيطة لبعض القوى السياسية ستسهم في انفراج الأزمة وتحقيق النصاب لانتخاب رئيس الجمهورية”.
وعلى نقيض ما يذهب إليه تحالف إنقاذ الوطن، يستغل تكتل الإطار كسر نصاب جلسة السبت بالضغط مجددا لخلق توافقات جديدة مع الصدر، إلا أن الخط المعتدل فيه لا يستبعد الذهاب إلى المعارضة في حال تمكن التحالف الثلاثي من عقد جلسة انتخاب الرئيس.
وقال عقيل الرديني، القيادي في ائتلاف النصر، إن “العملية السياسية في العراق بحاجة إلى معارضة قوية لمحاسبة ومراقبة الحكومة، وهو الخيار الأفضل للاطار التنسيقي في حال استطاع تحالف إنقاذ الوطن تحقيق نصاب جلسة انتخاب الرئيس”.
ويقول مختصون بالقانون إن عدم انتخاب الرئيس قد يفتح الباب أمام حل البرلمان واللجوء إلى انتخابات مبكرة ثانية، أو إعلان حكومة طوارئ، بسبب “الفراغ الدستوري”، وعليه فإن القوى المقاطعة ستتجنب في الأخير كسر آخر التوقيتات الدستورية.
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات