
أنجلينا جولي تكرّم الصحفية فاطمة حسونة…
نشرت قبل 8 ساعات
تخوض الكتل الكبيرة والناشئة، على حد سواء، اجتماعات متواصلة على مدار الساعة، لحسم مواقفها وضبط اتجاه بوصلتها السياسية قبل جلسة انتخاب رئيس الجمهورية.
المستقلون والكتل الناشئة هم بيضة القبان التي سترجح كفة أحد الطرفين، وخاصة بعد دعوة الصدر لهم إلى المشاركة في الجلسة بشجاعة.
وأكد تحالف «من أجل الشعب» الذي يضم حركتي امتداد والجيل الجديد، أنه لم يقاطع سابقا أي جلسة من جلسات البرلمان، وأن قرار حضور جلسة انتخاب الرئيس متخذ قبل تغريدة الصدر.
وقال وسام ياسين، عضو المكتب التنفيذي لحركة امتداد، إن “الاجتماعات مستمرة لحين انعقاد جلسة البرلمان لاختيار رئيس الجمهورية، فضلا عن دراسة جميع الخيارات المطروحة على الساحة السياسية”.
ويظهر الحساب بلغة الأرقام أن النواب الحاضرين في جلسة مجلس النواب سيكملون النصاب للمضي بالجلسة، وخاصة مع إعلان 30 نائبا مستقلا حضورهم، مع إمكانية وجود نواب من الاتحاد الوطني الكردستاني، وبعض مكونات الإطار التنسيقي في الجلسة دعما لانتخاب مرشحهم برهم صالح، بحسب متخصصين بالشأن العراقي.
ويقول عباس الجبوري، رئيس مركز الرفد للدراسات الاستراتيجية، إن “عدد أعضاء مجلس النواب بحضور المستقلين سيكون أكثر من ثلثي البرلمان وهؤلاء سيكونون صمام أمام الجلسة”.
ومع إعلان تحالف «من أجل الشعب» والكتلة الشعبية المستقلة وتحالف العراق المستقل وعدد من المستقلين حضورهم جلسة انتخاب الرئيس تتريث كتلة إشراقة كانون والمتحالفون معها من المستقلين في إعلان موقفها السياسي بانتظار ما ينتج عن المحادثات الجارية مع الكتل السياسية الكبيرة والمستمرة منذ مساء الإثنين.
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات