
أنجلينا جولي تكرّم الصحفية فاطمة حسونة…
نشرت قبل 19 ساعة
بات المشهد السياسي في العراق في حالة غليان مع دخول ماراثون رئاسة الجمهورية مرحلة الكر والفر بين كتفي الكتلة الأكبر التحالف الثلاثي وجبهة الإطار التنسيقي.
وبينما يحتشد نواب الدورة الخامسة في بغداد تحضيرا لجلسة التصويت على فتح باب الترشيح للرئاسة من جديد المقررة غدا السبت، يقرر الإطاريون مقاطعة الجلسة والامتناع عن التصويت.
وقال أحمد الوندي، المتحدث باسم ائتلاف النصر، لـUTV إن “جلسة السبت ستكون واضحة المعالم بعدم وجود قوى الإطار فيها”.
وأضاف الوندي “لم يصدر حتى الآن قرار رسمي من الإطار التنسيقي بشأن جلسة السبت، ولكن أعتقد أن نواب الإطار لن يحضروها”.
وبحسب التحالف الأكبر، فإن جلسة السبت في متناول اليد، لكن الحسم سيكون في حلبة الانتخاب مع تلويح المعارضة بالتعطيل.
وقال محما خليل، النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني، لـUTV إن “فرضية الثلث المعطل انتهت بعد أزمة المرسوم الجمهوري الخاص بالعفو عن نجل محافظ النجف السابق”، مشيرا إلى أن “جلسة السبت ستمر بسهولة”.
وبات موقف فريق نوري المالكي زعيم ائتلاف دولة القانون، وفق مطلعين على أجواء المفاوضات، أضعف من ذي قبل، عقب خسارته الرهان على برهم صالح مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني، بعد العفو عن تاجر المخدرات.
وقال الباحث السياسي إياد العنبر لـUTV إن “الإطار التنسيقي لم يعد يراهن على الاتحاد الكردستاني بعد حادثة المرسوم الجمهوري”.
ولم يبد الاتحاد الوطني الكردستاني حتى الآن أي موقف إزاء مرشحه، إلا أن وسائل إعلام تحدثت عن إمكانية تراجع الحزب عن المرشح برهم صالح، فيما أكد قيادي في الاتحاد أنه يملك البديل الجاهز في اللحظة الأخيرة.
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة