
أحمد السقا يعلن انفصاله رسميا عن…
نشرت قبل 3 ساعات
أطاحت إحاطة جنين بلاسخارت ممثلة الأمم المتحدة في العراق، بالتوقعات عندما فندت أمام مجلس الأمن الدولي كل الأقاويل بوجود تزوير في الانتخابات العراقية.
وتعني إحاطة بلاسخارت أن مساعي الخاسرين إلى إجراء فرز وعد يدوي شامل، أو إلغاء الانتخابات، لن تلقى تأييدا من المجتمع الدولي، وبذلك يعود الجميع مجبرا إلى التسوية.
وجاء تصريح بلاسخارت على خلاف ما روج له معسكر الرافضين، الذي قال إنها وعدته بتقديم أدلته أمام المجتمعِ الدولي.
وجاءت ردود الأفعال متباينة في معسكري الإطار التنسيقي والكتلة الصدرية، فالأول المتمثل بالقوى المعترضة، يقول إن الإحاطة المقدمة تشير إلى اشتراك بلاسخارت في مؤامرة التلاعب بالانتخابات، وبالتالي ستدفع باتجاه التصعيد.
أما المعسكر المرحب والمتمثل بالتيار الصدري، فطالب المعترضين على النتائج بالإذعان والابتعاد عما وصفه بالمهاترات السياسية والعنف وزعزعة الأمن.
وفي ذروة أجواء المؤامرات، يأتي التأكيد الدولي على منع جميع محاولات التأثير على العملية الانتخابية بالعنف أو الترهيب والإكراه، الذي سينعكس على أصحابه، بحسب مجلس الأمن.
وهنا ترجح مصادر مقربة من القوى المعترضة، أن المشهد القادم سيتضمن التلويح بإجراءات تصعيدية قد تتجه نحو مقاطعة العملية السياسية والذهاب إلى المعارضة، أو الاستمرار في التظاهرات والاعتصامات التي قد تزداد حدتها مع قرب المصادقة على النتائج.
فيما ذهب مصدر آخر إلى أن المعسكرين محاصران بنتائجهما التي لم تحسم التصدر للصدر بمئة مقعد، ولم تُقص قوى الإطار التي تربو مقاعدها على أكثر من ثمانين، مؤكدا أن الوضع أشد تعقيدا الآن والجميع يبحث عن تسوية تحفظ “هيبة” المواقف لا النتائج.
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 20 ساعة