ونقلت صحفية Premium Times المحلية عن المفوض الإعلامي بالولاية ، إبراهيم دوسارا، قوله لمحطة TVC News التلفزيونية، مساء الجمعة، إن قطاع الطرق هاجموا قرية ريني ليلة الخميس إلى الجمعة، وبعد الهجوم لم يتمكن السكان الآخرون من معرفة مصير 60 من سكان القرية.

وزمفرة هي واحدة من أكثر الولايات النيجيرية تضررا من العصابات الإجرامية في شمال البلاد، حيث قتل أو خطف مئات الأشخاص في العام الماضي على أيدي مسلحين. وتقع قرية قع ريني في منطقة باكورا الحكومية المحلية، حيث اختطف قطاع الطرق 15 طالبا وأربعة موظفين في هجوم ليلة الأحد.

بعد يومين من عملية الاختطاف ظهر شريط فيديو شوهد الطلاب فيه وهم يناشدون حكومة ولاية زمفرة “للقيام بالمطلوب” ، وهو تعبير ملطف لدفع الفدية، في غضون 24 ساعة.