
الغزيون يقتلون جوعا.. الاحتلال يوغل بارتكاب…
نشرت قبل 4 ساعات
UTV
تتزايد المخاوف في كركوك بشأن تكرار الحرائق في الأماكن العامة، ما يثير تساؤلات حول مدى توفر منظومات السلامة وجدية الإجراءات الحكومية. فيما يرى مواطنون، أن العديد من هذه الأماكن تفتقر لشروط السلامة. في ظل ضعف الدور الرقابي ومحاسبة المقصرين، ما يبقي الخطر قائما.
تتزايد المخاوف في كركوك مع تكرار الحرائق في الأماكن العامة وسط تساؤلات عن مدى توفر منظومات السلامة والأمان، ومدى جدية الإجراءات الحكومية المتبعة للحد من هذه الكوارث.
صدام حميد مواطن كركوكي يقول، “نشاهد كثرة مراكز التسوق والمولات والقاعات، أكثرها تخلو من شروط السلامة، بعد الحريق الذي وقع في الكوت بدأت بعض الإجراءات، لكن هل هي حقيقية؟، هل ستستمر، نتمنى أن تستمر هذه الإجراءات للمولات والقاعات أسبوعيا، وعلى أي مشروع في كركوك “.
مشاهد الحريق الأخير في واسط ما تزال حاضرة في أذهان العراقيين، وقد دفعت الجهات الرسمية في كركوك إلى اتخاذ بعض الإجراءات الاحترازية، لكن هناك من يتساءل عن مدى جديتها واستمراريتها في محاسبة المقصرين.
الناشط المدني أحمد المفرجي يقول، “الدور الرقابي ضروري جدا في مراقبة المحلات والمراكز وحتى المطاعم، وأي مكان عام، للتأكد من وجود شروط السلامة المهنية، وكذلك أمور الدفاع المدني، لابد أن تتم محاسبة كل الأماكن التي لا توجد فيها هذه الإجراءات، والحد الأدنى من منظومات الدفاع المدني للحفاظ على أرواح المواطنين”.
ومع غياب استراتيجية واضحة لإلزام الأماكن العامة بتوفير منظومات الدفاع المدني يبقى الخطر قائما في وقت يتطلع فيه المواطن إلى أفعال حقيقية لا تقتصر على ردود أفعال مؤقتة.
توجهنا إلى الدفاع المدني في كركوك بالسؤال عن تحويل هذه الإجراءات إلى سياسة مستدامة.. لكننا لم نحظ بجواب للسؤال الذي يشغل بال المواطن.. ليصبح واحدا من الأسئلة الكثيرة التي تبقى بلا جواب.
تقرير: عمار حامد
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 10 ساعات
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة