
استعدادات لانطلاق فعاليات الدورة الـ39 من…
نشرت قبل 4 ساعات
اكتشف علماء سويسريون وألبان آثار ما قالوا، إنه أقدم مستوطنة بشرية بنيت على بحيرة أوروبية خلال عملهم على شواطئ بحيرة أوهريد في ألبانيا، حيث عثروا على دليل يشير إلى وجود مجتمع منظم للصيد والزراعة عاش قبل 8000 عام.
ويقضي الفريق، المؤلف من علماء سويسريين وألبان، ساعات كل يوم على عمق ثلاثة أمتار تقريبا تحت الماء، في محاولة حثيثة لانتشال أعمدة خشبية كانت تدعم المنازل.
ويجمعون أيضا عظام حيوانات أليفة وبرية وقطعا نحاسية وخزفا يتميز بنقوش دقيقة.
وقال ألبرت هافنر، من جامعة برن، إن العلماء عثروا على مستوطنة مماثلة في منطقة جبال الألب وحوض البحر المتوسط، ولكن المجتمعات السكنية في قرية لين أقدم بنحو 500 عام، فتاريخها يعود إلى ما بين 6 آلاف و8 آلاف عام.
وقال هافنر “نظرا لوجودها تحت الماء، فإن المواد العضوية محفوظة جيدا وهذا يتيح لنا معرفة ما كان يأكله ويزرعه هؤلاء الأشخاص”.
وتشير دراسات متعددة إلى أن بحيرة أوهريد، المشتركة بين مقدونيا الشمالية وألبانيا، هي أقدم بحيرة في أوروبا، إذ يبلغ عمرها أكثر من مليون عام.
وُيعتقد أن مساحتها تقارب ستة هكتارات، ولكن حتى الآن، تسنى التنقيب عن نحو واحد بالمئة فقط منها بعد العمل ست سنوات.
وقال هافنر “كانوا يمارسون الصيد وجمع الأشياء، لكن الزراعة كانت مصدر غذائهم الأساسي”.
تُعد بحيرة أوهريد، الممتدة بين ألبانيا ومقدونيا الشمالية، من أقدم البحيرات على مستوى العالم، عمرها أكثر من مليون عام، موفّرة بيئة مستقرة للغاية لتراكم الترسبات والبيانات البيئية عبر آلاف السنين، ما يجعلها “مختبرًا طبيعيًا” لفهم تغيّر البيئة والمناخ وتطور الحضارات في جنوب شرقي أوروبا.
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة