
ملفات شائكة بين الحسم والترحيل.. البرلمان…
نشرت قبل 8 ساعات
UTV
قرر الحزب الديمقراطي الكردستاني الاستمرار بالحوار مع بغداد للوصول إلى حل لمشكلة رواتب موظفي الإقليم المنقطعة منذ أكثر من شهرين. الحزب كان قد هدد بالانسحاب من العملية السياسية أو مقاطعة جلسات مجلس النواب قبل أن يقرر منح الفرصة الأخيرة للحكومة الاتحادية.
الفرصة الأخيرة.. عبارة وردت في بيان الحزب الديمقراطي الكردستاني يفتح فيها لبغداد آخر أبواب الحوار نحو تسوية مشكلة الرواتب والمستحقات المالية، وإلا فإن البارتي سيتخذ قرارا بالانسحاب من العملية السياسية أو مقاطعة جلسات مجلس النواب بحسب بيانات الحزب.
عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد زنكنة يقول، “اتضح للجانب الكردستاني وخصوصا الحزب الديمقراطي أن هذه الحكومة مكبلة ولا تستطيع أن تتحرك لذلك هناك جدية في الانسحاب من العملية السياسية”.
75 يوما مضت على قطع الرواتب، واستمرار هذه الأزمة دون حل رغم العديد من الاجتماعات بين أربيل وبغداد دفع الحزب الديمقراطي للتلويح بهذه الخطوات التصعيدية قبل أن يستدرك ويمنح فرصة أخيرة للحكومة الاتحادية للوصول إلى حل عبر الحوار، وهو الاحتمال الأرجح حاليا من الانسحاب.
المحلل السياس معتز النجم يقول، “يجب ألا تعالج الأزمة بحلول ترقيعية، هذا قوت شعب ونحتاج إلى حلول جذرية تبعد الرواتب عن القضايا السياسية والأفضل سن قانون النفط والغاز”.
الحزب الديمقراطي الكردستاني هو أكبر الأحزاب الكردية بواقع 26 مقعدا في مجلس النواب، فضلا عن ثقله السياسي وعلاقاته الدولية والإقليمية الممتدة منذ عشرات السنين، ما يدفع أغلب الأطراف للوصول إلى حل لاحتواء دعوات التصعيد المتمثلة بالانسحاب والمقاطعة.
تقرير: مشرق المنصور
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 14 ساعة
نشرت قبل 14 ساعة
نشرت قبل 14 ساعة