
اكتشاف جزيئات بلاستيكية دقيقة في سوائل…
نشرت قبل 5 ساعات
UTV – أربيل
مفاوضات مكثفة بين أربيل وبغداد، تقودها وفود رفيعة المستوى من الجانبين، ويشارك فيها لأول مرة ممثلون عن شركات النفط العاملة في الإقليم.
هي مفاوضات النفط والمال، بعد أن اشترطت بغداد عدم مناقشة قضية رواتب الإقليم بمعزل عن ملف تصدير النفط المتوقف منذ أكثر من عامين.
ويقول وفاء محمد، عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني، إنه “في ما يتعلق بالنفط المشكلة بين سومو وبين شركات النفط في الإقليم، ولهم اجتماعات عدة مع الشركات العاملة لبدء استئناف تصدير نفط كردستان”.
الضغط الأميركي هو الآخر يلقي بظلاله على طاولة الحوار، إذ كان المحرك الرئيسي للإسراع بوتيرة الاجتماعات، ما أفضى إلى اتفاق مبدئي بتسليم أربيل نحو 300 ألف برميل يوميا إلى سومو، واقتسام الإيرادات غير النفطية بين الطرفين مع ضمان تدفق الرواتب بشكل سلس.
وتقول نازدار علاء الدين سجادي، محللة سياسية، إن “هناك بوادر خير في هذه المفاوضات خلال هذين اليومين، هي تبشر بخير، تم التوصل إلى حلول في ما يتعلق بتصدير النفط والرواتب”.
ما يعيق تنفيذ الاتفاق هو تكلفة إنتاج البرميل ومستحقات الشركات الأجنبية العاملة في الإقليم، إذ تطالب بضمانات مكتوبة باستلام مستحقاتها، وتدرك الأطراف السياسية أنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق نهائي قريبا فالأمر ربما يتحول إلى عامل ضغط سياسي يؤثر في سير التحالفات والتفاهمات السياسية مع اقتراب الانتخابات النيابية المقررة في 11 تشرين الثاني المقبل.
تقرير: مشرق المنصور
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 6 ساعات
نشرت قبل 7 ساعات