
بعد موجة ارتفاع قوية.. تشهد أسعار…
نشرت قبل 19 ساعة
UTV
مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية المقبلة، تتجه أنظار الأحزاب والكتل السياسية نحو بغداد فتضع رهانها على كسب أصوات العاصمة.. الكثافة السكانية والمزاج العام الأعلى مشاركة في التصويت يدفع كثيرا من المسؤولين والمرشحين إلى نقل تنافسهم من محافظاتهم الأصلية إلى بغداد بحثا عن مزيد من الأصوات.
من مختلف المحافظات ينتقل عدد كبير من المسؤولين إلى بغداد لخوض سباق التنافس الانتخابي فيها.. إذ تعدها القوى السياسية الفرصة الأكبر والأسهل للفوز لما لها من ثقل اجتماعي وارتفاع نسبي في المشاركة بالتصويت، ما يدفع ببعض الشخصيات السياسية إلى الترشح لتمثيلها نيابيا، والابتعاد عن محافظتهم الأم التي ينتمون لها.
الخبير الانتخابي دريد توفيق يقول، “وفق قانون الانتخابات لعام 2023 سانت ليغو فيعتبر جامع الأصوات التي يمكن أن يدفع القائمة نحو مقاعد أكثر مما تستحق بمرشحيها”.
يعيش في بغداد أكثر من 9 ملايين شخص من مختلف الطوائف يحق لقرابة النصف منهم المشاركة بالانتخابات النيابية المقبلة ما يمنح العاصمة الثقل الانتخابي الأكبر على مستوى التمثيل النيابي الذي يتجاوز 70 مقعدا تشريعيا.
الباحث في الشأن السياسي وائل الركابي يقول، “بغداد لها من الثقل السياسي نتيجة المكونات المشتركة الموجودة فيها، بتعداد 9 مليون أو أكثر يحق لأكثر من 4.5 مليون ناخب المشاركة في الانتخابات، وبالتالي هذا كله يجعل من العاصمة محط أنظار لكل الأطراف السياسية التي تريد المنافسة”.
يبقى رهان الأحزاب السياسية على بغداد كبيرا ، ليس لأسباب انتخابية وحسب بل لأنها تعكس المزاج العام للمشهد السياسي المقبل فمن يكسب بغداد يكسب قلب العراق السياسي، وربما مفاتيح المرحلة المقبلة.
تقرير: أحمد مؤيد
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة
نشرت قبل 20 ساعة