
دواء للسكري يساهم في تخفيف آلام…
نشرت قبل 8 ساعات
UTV – نينوى
هل نُطرد من مناطقنا أم نعيش فيها كأقليات؟ لسان حال مواطنين عرب يسكنون منطقة ضمن حدود قضاء تلعفر غربي الموصل، يرفضون تقسيم نينوى واستحداث محافظات وفق أسس قومية وعقائدية.
يقول محمود الجماس، إعلامي، إن “موضوع تقسيم نينوى نعده دعاية انتخابية، ونؤكد على وحدة المحافظة من شمالها لجنوبها”.
ومع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية، ترتفع الأصوات المطالبة بتقسيم المحافظات الكبيرة الى أجزاء، بطريقة لا تخدم وحدتها واتحادها، وبشكل يرى فيه مراقبون ومتخصصون مخالفة دستورية صريحة لا يمكن تمريرها.
ويقول عكلة الحوري، تدريسي في جامعة الموصل، إن “تقسيم نينوى إلى محافظات عدة أمر مرفوض جملة وتفصيلا على المستويين الشعبي والرسمي”.
مناكفات بين مكونات مختلفة تعيش منذ آلاف السنين في منطقة واحدة أنشأتها الدعوات لتقسيم المحافظات ومنها نينوى، خاصة وأن غالبية هذه الدعوات بنيت على أسس عرقية ومذهبية وقومية بعيدة عن الوحدة الوطنية.
ويقول مؤيد الجحيشي، ناشط سياسي، “نطالب ببقاء وحدة محافظة نينوى ونبذ الطائفية، وعدم الدخول في مشاريع تقسيمية ومشاريع تفريقية حتى وإن كانت داخل العشائر”.
ويخشى المواطنون في نينوى، ولاسيما سكان الأقضية والنواحي الواقعة غرب المحافظة وشرقها، أن يؤدي التقسيم إلى إضعاف المحافظة وتمزيق هويتها المتنوعة والتعايش السلمي بين أبنائها.
تقرير: محمد سالم
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد