
أحمد العوضي يرد على انتقادات “فهد…
نشرت قبل 5 ساعات
تعافت أسعار النفط بنحو 1% عند التسوية لتنهي الأسبوع دون تغير تقريبا وسط تضاؤل احتمالات إنهاء الحرب في أوكرانيا قريبا.
وقد تؤدي نهاية الحرب إلى عودة المزيد من إمدادات الخام الروسية إلى الأسواق.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 70 سنتا، أو 1%، لتصل إلى 70.58 دولار للبرميل عند التسوية، وذلك بعد أن انخفضت 1.5% في الجلسة الماضية.
وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 67.18 دولار للبرميل، بارتفاع 63 سنتا، أو 1%، بعد أن أغلق منخفضا 1.7% في جلسة الخميس.
واختتم الخامان القياسيان الأسبوع دون تغير يذكر عن الجمعة الماضية عندما أنهى خام برنت الجلسة عند 70.36 دولار للبرميل وخام غرب تكساس الوسيط عند 67.04 دولار.
وقال محللون من كومرتس بنك في مذكرة: “حوم خام برنت حول مستوى 70 دولارا خلال الأسبوعين الماضيين. ويعتمد استقراره عند هذا المستوى خلال الأسبوع المقبل على تطورات الأحداث السياسية”.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو تدعم من حيث المبدأ الاقتراح الأميركي لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكنه طلب توضيحات واشتراطات بدا أنها تستبعد وقفا سريعا للقتال.
وقال آندرو ليبو رئيس شركة ليبو أويل أسوشيتس ومقرها هيوستن: “إذا استمر إرجاء احتمال التوصل إلى وقف إطلاق النار، فإن السوق تتوقع أن يظل النفط الروسي خاضعا للعقوبات لفترة طويلة”.
وحث ترامب روسيا مجددا على الموافقة على اقتراح وقف إطلاق النار، وقال على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي “تروث سوشيال” إنه سيخرج الولايات المتحدة مما وصفها بأنها “فوضى” حقيقية مع روسيا.
وأعلنت إدارة ترامب أمس انتهاء مدة ترخيص يسمح بمعاملات متعلقة بالطاقة مع مؤسسات مالية روسية هذا الأسبوع.
وذكرت مصادر لرويترز أن الشركات الحكومية الصينية تعمل على تقليص وارداتها من النفط الروسي خشية التعرض لعقوبات.
وأبدت الصين وروسيا دعمهما لإيران بعد أن طالبت الولايات المتحدة بإجراء محادثات نووية مع طهران، إذ أكد دبلوماسيون صينيون وروس على ضرورة رفع جميع العقوبات وأن يتم استئناف الحوار على أساس من “الاحترام المتبادل”.
وحذرت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس من أن المعروض العالمي من النفط قد يتجاوز الطلب بنحو 600 ألف برميل يوميا هذا العام، بسبب النمو الذي تقوده الولايات المتحدة والطلب العالمي الأضعف من المتوقع.
وقالت الوكالة: “ظروف الاقتصاد الكلي التي تدعم توقعاتنا للطلب على النفط تدهورت خلال الشهر الماضي مع تصاعد التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والعديد من الدول”، مما دفعها إلى خفض تقديراتها لنمو الطلب للربع الرابع من 2024 والربع الأول من 2025.
وقال محللون من كومرتس بنك: “المخاطر المرتفعة على جانب الطلب وزيادة المعروض من جانب أوبك+ تشكل عائقا أمام التعافي المستدام لأسعار النفط”.
وذكرت شركة بيكر هيوز للخدمات أن عدد منصات حفر النفط ارتفع منصة واحدة هذا الأسبوع في الولايات المتحدة.
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات