
أغنية ماهر زين الجديدة تسجل حضورا…
نشرت قبل 23 ساعة
من المتوقع أن يعود الرهائن الإسرائيليون يائير هورن وساجي ديكل حن وساشا ألكسندر توربانوف من غزة اليوم السبت بعد أن ساعد وسطاء مصريون وقطريون في تجنب أزمة هددت بانهيار وقف إطلاق النار الهش.
وأظهر بث مباشر وصول سيارات الصليب الأحمر إلى موقع تسليم الرهائن الإسرائيليين في خان يونس بقطاع غزة، ثم وصول الرهائن إلى الموقع في سيارة ومسلحين من حماس يرافقونهم إلى منصة.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إن الثلاثة سيتم إطلاق سراحهم مقابل 369 سجينا ومعتقلا فلسطينيا، الأمر الذي يهدئ المخاوف من انهيار الاتفاق قبل نهاية المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار ومدتها 42 يوما.
وخلال الهجوم الذي قادته حماس في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، اقتيد ديكل حن الأمريكي الإسرائيلي، وتوربانوف الروسي الإسرائيلي، وهورن، الذي اختطف شقيقه إيتان أيضا، من تجمع نير عوز السكني، وهو أحد البلدات الواقعة في غلاف غزة.
وانتشر عشرات المسلحين في موقع التسليم في خان يونس جنوب قطاع غزة، وسيجري تسليم الثلاثة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر لنقلهم إلى القوات الإسرائيلية.
وقالت مصادر في حركة حماس إن بعض مقاتلي الحركة يحملون بنادق استولوا عليها من الجيش الإسرائيلي خلال هجوم أكتوبر تشرين الأول 2023، وأضافوا أن الرهائن سيصلون إلى الموقع في مركبة سوداء تم الاستيلاء عليها أيضا في الهجوم.
وكانت حماس هددت في وقت سابق بعدم إطلاق سراح المزيد من الرهائن بعد أن اتهمت إسرائيل بانتهاك شروط وقف إطلاق النار من خلال منع دخول المساعدات إلى غزة، لتهدد إسرائيل في المقابل باستئناف القتال واستدعت قوات الاحتياط ووضعت قواتها في حالة تأهب قصوى.
وفي محاولة واضحة لدحض الروايات عن سوء معاملة الرهائن، نشرت حركة الجهاد الإسلامي التي كانت تحتجز توربانوف مقطعا مصورا له أمس الجمعة يظهر فيه وهو يأكل ويصطاد على شاطئ غزة.
كما خيمت على احتمالات صمود وقف إطلاق النار دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تهجير الفلسطينيين من غزة، وتسليم القطاع إلى الولايات المتحدة لإعادة تطويره، وهي الدعوة التي رفضتها بشدة الفصائل الفلسطينية والدول العربية والحلفاء من دول الغرب.
وافقت حماس الشهر الماضي على تسليم 33 رهينة، من بينهم نساء وأطفال ومسنون، مقابل مئات السجناء والمعتقلين الفلسطينيين خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق نار مع انسحاب القوات الإسرائيلية من بعض المواقع في غزة.
وقبل اليوم السبت، أطلق سراح 16 من أصل 33 رهينة من الإسرائيليين، إلى جانب خمسة تايلانديين أفرج عنهم في عملية لم تكن مقررة. وبذلك، يبقى 76 رهينة في غزة، ويعتقد أن نصفهم فقط على قيد الحياة.
* غزة في حالة دمار كبير
الهدف من وقف إطلاق النار هو فتح الطريق أمام مرحلة ثانية من المفاوضات لإعادة الرهائن المتبقين واستكمال انسحاب القوات الإسرائيلية قبل إنهاء الحرب تماما وإعادة بناء قطاع غزة الذي أصبح الآن في حالة خراب إلى حد كبير ويواجه نقصا في الغذاء والمياه الجارية والكهرباء.
وجاء تهديد حماس بالامتناع عن إطلاق سراح المزيد من الرهائن في أعقاب اتهامها لإسرائيل بمنع دخول الخيام ومواد الإيواء المؤقت إلى غزة، مما ترك عشرات الآلاف في مواجهة برد الشتاء.
ورفضت إسرائيل الاتهام، قائلة إنها سمحت بدخول آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات، واتهمت حماس بدورها بالتراجع عن الاتفاق.
وقالت حماس اليوم السبت إنها تتوقع أن تفي إسرائيل بالتزاماتها بشأن المساعدات حتى يستمر وقف إطلاق النار.
وتقول منظمات الإغاثة الدولية إن عددا أكبر من الشاحنات المحملة بالمساعدات يدخل غزة منذ بدء وقف إطلاق النار، لكن مسؤولي الإغاثة يقولون إن الكميات غير كافية لتلبية احتياجات السكان.
نشرت قبل 23 ساعة
نشرت قبل 23 ساعة
نشرت قبل 23 ساعة
نشرت قبل 23 ساعة
نشرت قبل 24 ساعة
نشرت قبل 24 ساعة
نشرت قبل 24 ساعة
نشرت قبل 24 ساعة
نشرت قبل 24 ساعة
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يومين