حالة جدل كبرى أثارها الشاعر الغنائي المصري، خالد تاج الدين، بعد هجومه على مطرب الراب المصري ويجز، وإقحامه عمرو دياب في الأمر.
تلك الأزمة التي أثيرت خلال الساعات الماضية، بسبب ما قيل عن اعتذار ويجز عن عدم المشاركة في حملة إعلانية ضخمة لصالح إحدى شركات المياه الغازية، وهي الحملة التي شارك فيها عمرو دياب وأحمد السقا ونوال الزغبي ومحمد صلاح.
حيث تداول البعض عبر شبكات التواصل الاجتماعي أن الأمر جاء بسبب موقف ويجز تجاه القضية الفلسطينية.
وهو ما دفع خالد تاج الدين الذي تعاون مع كبار نجوم الغناء في الوطن العربي، ومن بينهم عمرو دياب، إلى الهجوم على ويجز.
بعدما نشر عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قائلا “آخر تراك نجحلك كان من 3 سنين.. وعملت كام واحد بعده محدش سمع عنهم حاجه.. تعمل إيه بقى يا واد يا وينجز تعمل إيه؟.. آه فكرة .. تعمل حملة سوشيال ميديا مدفوعة من بيدجات.. وتركب تريند القضية عشان ده بيجيب معانا على طول.. إحنا شعب عاطفي”.
وتابع خالد تاج الدين لينفي وجود عرض بالأساس من أجل مشاركة ويجز في الحملة قائلا “مع إن محدش من الشركات دي عبرك بقالهم كتير وكلنا عارفين كده.. زائد بقى إن سواء النادي الأهلى أو عمرو دياب أو غيرهم.. دي مؤسسات ماضيين عقود بالملايين وفيها شروط جزائية بالملايين لو متنفذتش في الجدول الزمني المحدد ليها”.
ليختتم الشاعر المصري هجومه قائلا “أنا مش بقول متتعاطفش.. أنا بقول متستغفلناش”.