![](https://utviraq.net/wp-content/uploads/2024/10/real1.jpg)
مواجهات مهمة في دوري أبطال أوروبا…
نشرت قبل 6 دقائق
أفاد موقع “سموك فري” أن السجائر الإلكترونية تحتوي غالبا على النيكوتين، بالإضافة إلى مواد كيميائية ونكهات (مثل ثنائي الأسيتيل المرتبط بأمراض الرئة)، ومعادن (مثل الرصاص) ومواد كيميائية أخرى مسببة للسرطان (حتى السجائر الإلكترونية التي تُسوّق على أنها خالية من النيكوتين قد تحتوي عليها).
وأكد ألبرت أوسي زميل أبحاث ما بعد الدكتوراه في جامعة جونز هوبكنز أن منتجات التدخين الإلكتروني لا تخلو من المخاطر، رغم الترويج لها على أنها أكثر أمانا من تدخين السجائر، مستندا إلى دراسة نشرها هو وزملاؤه، وأظهرت أن الذين استخدموا السجائر الإلكترونية “لديهم معدلات أعلى للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، من أولئك الذين يدخنون السجائر فقط”.
وفي بحث منفصل، وجد أوسي وفريقه أن مستخدمي السجائر الإلكترونية الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما “لديهم خطر أكبر للإصابة بالربو بنسبة 39% مقارنة بأولئك الذين لم يدخنونها” موضحا أن “هذا لا يعني أن على مستخدمي السجائر الإلكترونية العودة إلى تدخين السجائر بانتظام”.
ومؤخرا، توصلت دراسة جديدة إلى أن الأشخاص الذين استخدموا السجائر الإلكترونية “كانوا أكثر عرضة للإصابة بفشل القلب بنسبة 19%، مقارنة بأولئك الذين لم يفعلوا ذلك”.
وبعد أن أصبحت أعداد من يستخدمون السجائر الإلكترونية أكثر من أي وقت مضى، حيث أظهرت نتائج مسح أجري مؤخرا في أستراليا -على سبيل المثال- أن “نسبة من استخدموا السجائر الإلكترونية، ممن تبلغ أعمارهم 14 عاما فما فوق، قد تضاعفت حوالي 3 مرات” (من 2.5% عام 2019 إلى 7% عام 2023).
وساهم تزايد المعلومات، عن الأضرار المحتملة للتدخين الإلكتروني، في دفع الكثيرين من مدخني هذا النوع من السجائر لمحاولة الإقلاع عنها، وفقا لدراسة حديثة.
لكن الطبيعة الإدمانية للسجائر الإلكترونية التي تعتمد على النيكوتين “قد تُدخل مستويات عالية من المواد الكيميائية الخطرة إلى الجسم، إلى جانب ما تحويه بعض أنواعها من تركيزات عالية من النيكوتين، وقد تشكل خطرا أكبر للإدمان” وفق نتائج دراسة نشرها موقع “كليفلاند كلينك” عام 2019، محذرة من أن أجهزة التدخين الإلكتروني أو “الفيب” التي تم طرحها بالأسواق الأميركية لأول مرة عام 2007 -باعتبارها وسيلة للمساعدة في الإقلاع عن التدخين- أصبحت شائعة بين الشباب بسبب نكهاتها الجذابة والظن بأنه لن يكون لها آثار صحية سلبية.
بالإضافة إلى محدودية البرامج والآليات الموضحة لكيفية الإقلاع، بسبب حداثة ظهور هذه التقنية، التي لم تنتشر على نطاق واسع إلا السنوات الأخيرة “قد جعلا من الصعب على الشخص التوقف عن التدخين الإلكتروني بنفسه”.
لأن الغالبية العظمى من الشباب -إن لم يكن جميعهم – لديهم هاتف ذكي، بدأ الخبراء في طرح فكرة استخدام تطبيقات الإنترنت، للمساعدة في الإقلاع عن هذه الوسيلة الإدمانية، باعتبار أن بعض التطبيقات سبق أن ساعدت أشخاصا للإقلاع عن التدخين، وبالتالي يمكن استخدام التطبيقات للمساعدة على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني.
وللتعرف على التطبيقات الأفضل، والميزات التي يجب البحث عنها في التطبيق لكي يتحقق هدف الإقلاع، نشر موقع “ذا كونفرزيشن” -أواخر الشهر الفائت- ملخص دراسة شارك فيها كل من الدكتورة فيونا مكاي والدكتور ماثيو دن، الباحثان بجامعة ديكين الأسترالية، لإعطاء مزيد من الإجابات للمساعدة في اختيار التطبيقات.
بعد رحلة بحث عن التطبيقات التي تساعد الأشخاص على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني، في اثنين من متاجر تطبيقات الإنترنت الشهيرة، وهما “آبل آي تيونز” و”غوغل بلاي” قام الباحثان بتقييم 20 تطبيقا لنظام “آي أو إس” و10 تطبيقات لنظام “أندرويد” من حيث:
وتوصلا إلى أن التطبيقات التي تتمتع بأعلى فرصة لتغيير سلوك الأشخاص، كالتالي:
هناك مميزات رئيسية يجب أن تتوافر في التطبيق، ليساعد الأشخاص على تغيير سلوكهم، مثل:
نشرت قبل 6 دقائق
نشرت قبل 12 دقيقة
نشرت قبل 16 دقيقة
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل يوم واحد