
فارغ ولا خوف عليه من سيناريو…
نشرت قبل ساعتين
بعودة فصل الخريف، تعود حياة معظم الناس إلى الروتين المعتاد، إذ يعود المسافرون من إجازاتهم السنوية، كما تفتح المدارس أبوابها فيعود الأطفال لنظامهم اليومي، كما تغيب السهرات والمناسبات الاجتماعية الكثيرة التي يزخر بها الصيف عادة.
ورغم أن فصل الخريف يمنحنا فرصة ثمينة لاستعادة نشاطنا البدني، بسبب انخفاض درجات الحرارة، مما يدفعنا للمشي مثلا، فإن هناك آثارا نفسية وصحية كثيرة يمكن أن تؤثر علينا وإن بدرجات مختلفة. فما الذي تغيره فينا عودة فصل الخريف؟ وكيف نستثمر فوائده الإيجابية ونتجنب آثاره السلبية؟
يعتبر فصل الخريف فرصة لاستعادة اللياقة والنشاط البدني، فقد تقلل درجات الحرارة المرتفعة خلال فصل الصيف من ممارسة النشاطات البدنية المختلفة، بينما يجعل انخفاضها المعقول خلال الخريف، الأشخاص قادرين على زيادة النشاط البدني، فيلجؤون مثلا للسير على الأقدام بدلا من استخدام السيارة، ويساعد مناخ الخريف المعتدل على ممارسة الرياضة بحرية في الهواء الطلق، وخلال أوقات اليوم المختلفة.
كما يعود الناس خلال الخريف إلى تناول المشروبات الساخنة، فتنخفض نسبة تناول المشروبات الغازية والعصائر عالية السكر، ويمنح الخريف وقتا إضافيا للنوم، فخلاله تبدأ ساعات الليل تطول؛ مما يساعد على اكتساب وقت إضافي خلال الليل للنوم، كما أن اعتدال درجات الحرارة خلال الخريف يجعل ظروف النوم أكثر ملاءمة وتزيد من إمكانية الحصول على نوم هادئ ومريح، مما يعود بأثر إيجابي على الصحة.
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 10 ساعات
نشرت قبل 10 ساعات
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل 11 ساعة
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل 3 أيام
نشرت قبل 3 أيام
نشرت قبل 3 أيام