
وزارة الصحة في نيويورك تؤكد أول…
نشرت قبل 15 ساعة
UTV – بغداد
تداخل في مهام القوات المسلحة والقطعات العسكرية طالما شخصه خبراء الأمن والدفاع، إذ حالت الظروف دون إعادة تنظيم واجباتها وأولويات التدخل الأمني لكل منها.
المجلس الوزاري للأمن الوطني وضع على طاولته قضية مفصلية بهذا الخصوص محددا مسار التعامل مع أي حدث طارئ، عبر إعادة تنظيم طبيعة الشرطة الاتحادية، لتكون قوة ذات طابع عسكري بمهام أكبر من مهام الشرطة وأقل من مهمات الجيش.
وبموجب هذا التنظيم، فإن الشرطة المحلية ستتولى الملفات الأمنية داخل المدن، وفي حال وقوع حادث تعجز الشرطة عن التعامل معه يأتي عندئذ دور الشرطة الاتحادية، أما إذا لم تتمكن الأخيرة من حل المشكلة الأمنية فيكون تدخل الجيش الخيار الثالث.
وعلى ما يبدو فإن الخبرة المكتسبة للشرطة الاتحادية في معارك التحرير جعلت من طابعها وتجهيزاتها قوة لا يصح استنزافها في مهام متعددة، فضلا عن السعي إلى عدم الوقوع في أخطاء تعدد مصادر اتخاذ القرار أمنيا، وبذلك فإن تغيير تسمية طابعها إلى الطابع العسكري يقتضي تحديد نوع التجهيز من أسلحة ومعدات وعجلات تتناسب والدور الملقى على عاتقها، لتكون قوة مؤهلة للتعامل مع الطوارئ، بدلا من الوقوف في سيطرات مرابطة داخل المدن.
تقرير: براء سلمان
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين