
مصادر أميركية: المحادثات التجارية بشأن الرسوم…
نشرت قبل 19 ساعة
في أيام الأحد من كل أسبوع، يغني المصلون في كنيسة بثيسدا هوم في لاجوس ويرقصون على الترانيم الشهيرة، لكن المفاجأة هي أن قارعي الطبول وعازفي الجيتار والبيانو وأفراد الجوقة جميعهم من المكفوفين.
وعلى الرغم من أن نظرة المجتمع تجاه ذوي الإعاقات تتغير، ما زال ما يقرب من 25 مليون نيجيري من تلك الفئة يواجهون شعورا بالخزي والتمييز بسبب المفاهيم الخاطئة حول أسباب الإعاقات، وفقا للبنك الدولي.
وبعدما ضاقت شيوما أوهاكوي ذرعا بإقصاء المكفوفين اجتماعيا في الكنائس، أنشأت كنيسة بثيسدا هوم قبل ثلاث سنوات لرعاية المواهب الفنية والاحتفاء بها، فضلا عن توفير مكان للعبادة لمجموعة يعاني العديد من أفرادها من مشاكل في البصر.
وقالت أوهاكوي، التي تدير منظمة غير حكومية للمعاقين بصريا “عندما يبدأ الناس في رؤية قدرات هؤلاء، سيعترفون بهم”.
وأخذ أعضاء الفرقة يرددون الترانيم في تناغم وهم يرتدون قمصانا بيضاء لامعة وربطات عنق حمراء ليحطموا الصورة النمطية عنهم.
وفي الصف الأمامي من الجوقة يقف ناثانيال ندوكوي، الشهير بلقب سيد المكفوفين في نيجيريا، بشعر أشقر وزوج من الأحذية الذهبية اللامعة.
وقال “على الرغم من غياب البصر، فبصيرتنا لا تزال سليمة إلى حد كبير”.
وأضاف “أريد أي شخص، سواء من المكفوفين أو المعاقين، أن يدرك أنه ما زال بإمكانه فعل الكثير إذا كان لديه الثقة في نفسه”.
فيما تأمل المغنية أوجونجبي أبيولا في أن تساعد موسيقاهم في كسب القلوب والعقول في بلد تبلغ فيه البطالة بين ذوي الإعاقة ضعف معدلاتها بين عامة السكان، بحسب البنك الدولي.
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 19 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة
نشرت قبل 21 ساعة