
السوداني يوجه بإعفاء المخالفين من سائقي…
نشرت قبل ساعتين
UTV – نينوى
لا خلاص من النزوح والتهجير للعائلات التي تقطن في منازل بمنطقة “عين زالة” في ناحية زمار شمال غربي الموصل.
فبعد تهجيرهم من قرية “الجساري” في سد الموصل قبل نحو أربعين عاما إلى قرية “البدرية”، ومن ثم إلى معسكر زمار، يواجهون اليوم تهديدا بتهجيرهم من هذه الدور بحجة أنها تتبع لوزارة الدفاع.
وقال إدريس حنش، مختار دور معسكر زمار، لـUTV إنه “في عام 1985 تم تهجيرنا إلى البردية، وبعد 2003 إلى دور معسكر عين زالة، والآن جاءنا تبليغ بإخلاء هذه الدور”.
وينقسم المجمع الذي تقطنه أكثر من 600 أسرة إلى كتل محاطة بجدران من الطوب مع تخصيص غرفة واحدة لكل أسرة للعيش والنوم والطهي، وهم اليوم مهددون بالترحيل خلال هذا الشهر من دون تعويضهم أو إسكانهم في أماكن بديلة.
وتحذر منظمات إنسانية من تبعات تهجير هذه العائلات من استغلالهم من قبل تجار المخدرات أو المجاميع المسلحة مستغلين حالة شتاتهم وأوضاعهم المعيشية الصعبة.
وتواجه الأسر مصيرا مجهولا وهي مقبلة على هجرة جديدة مجهولة الوجهة، تبحث من خلالها عن بيت في هذا الوطن الذي يشردهم منذ 40 سنة.
تقرير: قاسم الزيدي
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل 4 أيام
نشرت قبل 4 أيام
نشرت قبل 4 أيام
نشرت قبل 4 أيام
نشرت قبل 4 أيام
نشرت قبل 4 أيام
نشرت قبل 4 أيام