
وزارة الصحة في نيويورك تؤكد أول…
نشرت قبل 15 ساعة
UTV – بغداد
الثالث من أيّار المقبل موعد انطلاق منتدى العراق، منصّة حوارية تجمع أصحاب القرار مع أصحاب الفكر.
المشاكل كثيرة والحلول قليلة، والهدف بحث إمكانية مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية وتقديم دراسات أكاديمية ورسم خارطة لتقويم وتسديد نظام الحكم.
تنظيم منتدى العراق سيكون بالشراكة بين مؤسسة الشرق الأوسط للبحوث، مع مركز النهرين للدراسات الاستراتيجية.
يقول رئيس مؤسسة الشرق الأوسط للبحوث دلاور علاء الدين “لدينا حكومة تشكلت منذ 6 أشهر، وأصبح لديها خبرة بالعمل، وحان الوقت للنظرة إلى الوراء، لنرى ماذت قُدم، وما التحديات التي تواجهها، فضلا عن الخطط المستقبلية في المراحل المقبلة، تقييم هذه المرحلة يتم من أكاديميين ومراقبين وأيضا من أصحاب القرار وصانعي السياسية في الداخل”.
معلومات مبنية على أدلة وإحصاءات ستقدّم من خلال المؤتمر إلى الحاضرين من السلطة التنفيذية في المؤتمر، بالإضافة إلى حضور دبلوماسي رفيع المستوى والشركاء من الدول الصديقة والشقيقة، لتبعث برسائلها ليس إلى داخل العراق فحسب، بل إلى خارجه أيضا.
يرى المحلل السياسي نجم القصاب أن “هذه المؤتمرات التي تعقد في بغداد فيها رسائل تطمينية إلى الخارج أكثر منها إلى الداخل، في الخارج حينما تنظر الشعوب أو الحكومات أو الدول أن تعقد هذه المؤتمرات في بغداد في ظل صراعات وخلافات واختلافات على المستوى الأمني والخدمي وحتى المستوى الاجتماعي فبالتأكيد يكون حالة اطمئنان”.
فرصة تعكس صورة ديمقراطية تجمع صانعي السياسات مع مراقبين يقيّمون العمل وأكاديميين يعرضون دراساتهم ومقترحاتهم لتصحيح مسار عملية سياسية تسير على طريق وعر يحتاج سالكوه إلى تبادل الأفكار واللجوء إلى الحوار.
تقرير: أحمد مؤيد
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 17 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل 18 ساعة
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين