
بيانات تكشف ارتفاع الإصابة بالتوحد وكذلك…
نشرت قبل 12 ساعة
قالت مؤسسة الدماغ الألمانية، إن الدوار المفاجئ يستلزم استشارة فورية للطبيب، حيث إنه قد ينذر بالإصابة بسكتة دماغية، خاصة إذا كان مصحوباً بأعراض أخرى، مثل صعوبات الكلام واضطرابات الرؤية، والشلل على جانب واحد من الجسم.
وفي هذه الحالة تكون سرعة التصرف مطلوبة – بحسب المؤسسة الألمانية- نظراً لأن كل دقيقة لها ثمنها في إنقاذ حياة المريض، أو حمايته من الأضرار الجسيمة المستديمة، التي قد تلحق به مثل الشلل، وغالباً ما تستلزم هذه الحالة تلقي الرعاية الطبية في غرفة العناية المركزة.
وإذا تم استبعاد السكتة الدماغية، فهناك سبب آخر للدوار، غالباً ما يكون في الأذن الوسطى، حيث تنزلق البلورات الكلسية الصغيرة المهمة لإحساسنا بالتوازن هناك، مسببة الإصابة بما يُسمى “الدوار الموضعي الحميد”، الذي يُعد أكثر أنواع الدوار شيوعاً، ويحدث على شكل شعور بالالتفاف، بسبب تغيّر موضع الرأس على نحو مفاجئ.
وغالباً ما يترافق هذا الدوار مع أعراض أخرى، مثل الغثيان والقيء والصداع، وطنين الأذن.
وعادة ما يتم علاج هذا الدوار بواسطة التمارين، التي تعيد التوازن إلى البلورات، أو بواسطة الأدوية.
وفي الحالات المتقدمة، مثل انسداد القناة النصف دائرية، يتم اللجوء إلى الجراحة.
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين