
رئيس وزراء بريطانيا سيصدر أمرا بزيادة…
نشرت قبل ساعتين
يشغل التساؤل إزاء خطط مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري في اليوم الخامس للاحتجاجات، بال الإطاريين المترقبين لخطوته المقبلة، خصوصا مع إعادة تموضع أنصاره في المنطقة الخضراء ومد الاحتجاج إلى ساحة الاحتفالات المؤدية إلى مجلس القضاء الأعلى.
ويصعب حتى الآن على الإطاريين فهم خطط الحنانة الماسكة للأرض، لكن خبراء يقولون إن الصدر سيصعد ضغوطه في الفترة المقبلة، لاستنزاف جبهة الإطار وتفكيكها.
ويقول رمضان البدران، محلل سياسي، لـUTV إن “الصدر سيسير باستراتيجية الإنهاك والاستنزاف للإطار لتفكيكه وفصل الجناح المعتدل الذي يضم هادي العامري رئيس تحالف الفتح وعمار الحكيم رئيس تيار الحكمة وحيدر العبادي رئيس ائتلاف النصر عن المتشدد الذي يمثله نوري المالكي رئيس ائتلاف دولة القانون والفصائل المسلحة”.
وبينما يواصل الإطاريون إطلاق إشارات الحوار للتيار، يؤكد مقربون من الحنانة أن الصدر غير مقتنع بأي حوار مع التنسيقي، متوقعين أن يتخذ زعيم التيار مواقف تصعيدية مفاجئة في استمرار الأزمة حتى يوم عاشوراء.
ويقول سعدون الساعدي، محلل سياسي، لـUTV “أخشى ما أخشاه ألا يتفهم الإطاريون مطالب الصدر، وإن أدخلوه في زاوية ضيقة أخشى أن يتحول الصدر إلى الحج الأعظم ويدخل الخضراء فاتحا”.
وعلى الرغم من التباعد في المواقف، فإن الحوار، وعلى صعوبته، يبقى الخيار الأسلم للطرفين، كما أظهرت المواقف المحلية وحتى الدولية، غير أن الوساطات لدفع الطرفين لهذا الخيار لم تنجح، وكانت آخرها وساطة العميد إسماعيل قاآني قائد فيلق القدس الإيراني، الذي زار بغداد مؤخرا وفشل في منع تصاعد التوترات بين الإطار والتيار، وفق ما نقلته وكالة “رويترز”.
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل 5 ساعات
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد