
أصدرت المحكمة الجنائية المركزية، اليوم الاثنين،…
نشرت قبل 25 دقيقة
بينما تخلص الإطار من عبء مرشح رئاسة الوزراء، تتجه أنظاره نحو أبواب الحنانة المغلقة بوجهه، لمعرفة موقف الصدر من ترشيح محمد شياع السوداني، الذي ظل اسمه ملتصقا باسم نوري المالكي طوال سنوات، فيما ينتظر توافق القوى الكردية للمضي في عقد جلسات انتخاب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء.
وقال عقيل الرديني، عضو الإطار التنسيقي، لـUTV، إن “الحكومة المقبلة ستكون بكامل الصلاحيات ولمدة 4 أعوام”، مضيفا أن “البرنامج الحكومي سيركز في الخدمات والنهوض بالعديد من القطاعات المهملة”.
السكوت علامة الرفض؛ هكذا يعكس موقف الحنانة من السوداني، فمع صمت التيار الصدري، يؤكد مقربون منه أن قرب محمد شياع من المالكي يقلل من حظوظ حكومته، فيما توقعوا أن يعتذر عن قبول المهمة حتى قبل تكليفه.
وقال مجاشع التميمي، باحث في الشأن السياسي، لـUTV، إن “من الواضح أن التيار الصدري لن يقبل بتمرير حكومة الاطار”، متوقعا أن “السوداني سيعتذر عن ترشحه لمنصب رئيس الوزراء، وبذلك ستعود الكرة لملعب التيار الصدري”.
الإطار اليوم ينتظر رد الكرد والسنة، مع تصريحات بعدم أحقيتهم بالرفض، لكون الإطار لم يتدخل في خياراتهم لرئاسة مجلس النواب والجمهورية، بحسب حديث لزعيم العصائب قيس الخزعلي، في وقت بدأ الحديث مبكرا عن إسناد مناصب سيادية كإدارة مكتب رئيس الوزراء، وجهازي المخابرات والأمن الوطني، بالإضافة إلى وزارة الداخلية لقادة إطاريين بارزين، وبعيدا عن العامري والحكيم اللذين كانا يفضلان العبادي أو أي شخص من خارج دولة القانون لرئاسة الوزراء.
مع بقاء العيون على الحنانة وزعيمها، وإمكانية سماح الصدر بمرور هذه الكابينة من عدمه.
نشرت قبل 25 دقيقة
نشرت قبل 25 دقيقة
نشرت قبل 27 دقيقة
نشرت قبل 29 دقيقة
نشرت قبل 31 دقيقة
نشرت قبل 33 دقيقة
نشرت قبل 34 دقيقة
نشرت قبل 38 دقيقة
نشرت قبل 23 ساعة
نشرت قبل 24 ساعة
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد