قد يجهل كثير من الناس أن وضعية الجسد تؤثر في صحة الإنسان؛ فما هذه التأثيرات؟ وما الوضعية الصحيحة للجلوس؟

ففي تقريرها الذي نشره موقع “هيلث دايجست” (Health Digest) الأميركي، أشارت لانا برهوم إلى أن الحفاظ على الوضعية السليمة من شأنه أن يساعد على ضمان محاذاة العظام والعضلات والأربطة.

تنطوي الوضعية الصحيحة عند الجلوس على “جعل ذقنك موازيا للأرض” مع استقامة الكتفين والوركين والركبتين، وتوجيه الركبتين والقدمين إلى الأمام لتحقيق التوازن وتركيز الوزن على القدمين.

أما أثناء الوقوف فينبغي الوقوف بشكل مستقيم، مع  تركيز الوزن على القدمين.

وقالت الكاتبة إن الحفاظ على الوضعية السليمة من شأنه أن يساعد على ضمان محاذاة العظام والعضلات والأربطة بشكل صحيح، والحفاظ على أجزاء الجسم في أماكنها الصحيحة. في المقابل، قد تؤدي الوضعيات الخاطئة إلى كثير من التداعيات الصحية المختلفة.