
جوارديولا يتفاجأ برفض هالاند تسديد ركلة…
نشرت قبل 12 دقيقة
يشير تصنيف العراق خامس أكثر دولة في العالم تضررا من التغير المناخي إلى خطورة الوضع البيئي فيه، ما دفع منظمات متخصصة في الموصل إلى المطالبة بإيجاد حلول سريعة توقف تمدد الصحراء نحو المدينة، وانطلق في جامعتها ملتقى الموصل الخضراء الأول لمناقشة خطر الجفاف.
وقال أنس الطائي، الناشط في مجال البيئة، لـUTV، إن “ما نحتاجه حاليا هو الحد من الارتفاع غير المألوف في درجات الحرارة، والعمل على تحقيق توازن بيئي، ومن ثم العمل على مشاريع بيئية أخرى كإقامة مشاريع متخصصة بالطاقة أو الطاقة النظيفة”.
وطرحت كلية الزراعة والغابات في الموصل حلولا لمعالجة مشكلة التصحر والعواصف الترابية تضمنت أهمية تكثيف الغطاء النباتي، وضرورة إنشاء غابات جديدة شرقي الموصل وغربيها، مع الحفاظ على ما تبقى من غابة المدينة.
وقال إياد العلاف، الأستاذ في كلية الزراعة، لـUTV، إن “للغطاء النباتي دورا كبيرا في تقليل الأثر الضار للتقلبات المناخية، لذا يجب على الحكومة الاتحادية والحكومة المحلية وكل دوائر الدولة، وخاصة الدوائر الزراعية، العمل على زيادة رقعة المساحات المزروعة”.
وتتجه جهود إقليمية ودولية لتعويض نينوى بنحو مليون شجرة بعد خسارتها غطاءها الأخضر بفعل الإرهاب وحرب التحرير.
وقال محمد كوجوك، القنصل التركي في الموصل، لـUTV، إن “الجمهورية التركية، ومن خلال برنامج (نفس المستقبل)، قررت منح مليون شجرة إلى الموصل”، مبينا أن “الخطوة الأولى تتضمن إرسال 250 ألف شجرة، منها نحو 20 ألف شجرة وصلت إلى الموصل بالفعل”.
وبحسب خبراء البيئة، فإن نينوى بحاجة إلى نحو 20 مليون شجرة، بمعدل 5 أشجار لكل مواطن للحصول على بيئة نظيفة.
نشرت قبل 12 دقيقة
نشرت قبل 24 دقيقة
نشرت قبل 39 دقيقة
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين