
انقسام الآراء حول “قرار مثير للجدل”…
نشرت قبل 41 دقيقة
يمر العيد خجلا بين الأنقاض وآثار الحرب التي ما تزال شاخصة حتى الآن في الموصل القديمة، بينما يحاول الأطفال هناك نسيان جراح الماضي القريب عبر المرح بألعاب شعبية عادت لتحاكي ما كانت عليه المدينة قبل الدمار.
ويقول محمد ياسين، أحد أهالي الموصل، لـUTV إن “الوضع بخير على العموم، على الرغم من الدمار والحالة المعيشية الصعبة في الموصل”.
وعلى الرغم من خدوش الحرب التي يرونها أينما أداروا وجوههم والتي لم تدع للنسيان حيزا في الذاكرة، فإن ابتسامات الأطفال المحتفلين بالعيد تغلبت على واقع بائس فرض عليهم، فليس لهم خيار للاحتفال بالعيد سوى هذه الأماكن الشعبية.
ويقول بندر العكيدي، مواطن موصلي، لـUTV إن “الموصل القديمة منطقة مخنوقة ولا تحتوي على أي مساحات للترفيه، لذلك يستغل أهلها العيد للترويح عن أنفسهم بالأساليب البسيطة المتاحة”.
فرح بطعم الحزن هو ما يمكن وصف به مشاعر آلاف السكان العائدين إلى هذه المنطقة المثقلة بجراح الحرب، فيما يأمل السكان بإعمار قريب يكمل فرحة العيد المقبل.
نشرت قبل 41 دقيقة
نشرت قبل ساعة واحدة
نشرت قبل ساعة واحدة
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل يومين
نشرت قبل يومين