
تسارع تضخم أسعار المستهلكين في الصين…
نشرت قبل 7 ساعات
وصلت تعزيزات عسكرية وأمنية جديدة إلى الشطرة قوامها لواء من الجيش وفوج من جهاز مكافحة الإرهاب بعد سلسلة أحداث دامية شهدتها المدينة الواقعة شمالي ذي قار.
وأدى نزاع مسلح بين عشيرتين كبيرتين في الشطرة إلى وقوع قتلى ومصابين كما أدى إلى استشهاد العميد علي جميل، مدير استخبارات قيادة عمليات سومر.
وشهدت الشطرة، بالتزامن، اغتيال متهم برأته محكمة الشطرة على يد مسلحين كانوا ينتظرونه في باب المحكمة، الجريمة التي بدت أشبه بإعدام ميداني.
وتركز الانتشار الأمني الجديد في مداخل الشطرة، وبالقرب من منطقة النزاع العشائري.
وتحدثت حكومة ذي قار عن إطلاق عملية أمنية واسعة لفرض القانون أسفرت عن اعتقال 22 متهما في الضلوع بالنزاع العشائري الدامي.
وقال حيدر سعدي، مستشار محافظ ذي قار، لـUTV، إن “هناك الكثير من القرارات والقوانين يجب تفعيلها، كقضية العراضة العشائرية التي تحولت إلى 4 إرهاب، وعدم استخدام العيارات النارية في المناسبات”.
وتفاقم النزاعات العشائرية معاناة الأهالي في الشطرة، المعروفة منذ عقود بالمدنية، والحياة السياسية حتى أنها سميت بموسكو الصغرى إبان نشاط الحزب الشيوعي العراقي فيها، فضلا عن كونها حاضرة ثقافة وأدب، وتغفو على ضفاف من نهر الغراف.
وأكد حيدر حنو، من أهالي الشطرة، لـUTV، أن “المدينة تعيش حالة من الرعب منذ أكثر من شهرين، بسبب المشاكل العشائرية التي أصبحت تستخدم فيها الأسلحة المتوسطة والثقيلة”.
نشرت قبل 7 ساعات
نشرت قبل 7 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل 9 ساعات
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد