وكانت هذه الأعمال في طريق العودة إلى روسيا عبر فنلندا، بعد إعارتها لمتاحف في إيطاليا واليابان.
ويرى مراقبون أن هذه الحادثة تندرج في سياق توسع المواجهة بين روسيا والغرب، لتطال الجوانب الثقافية والفنية، مشيرين في هذا المضمار إلى حوادث مشابهة تعلقت بحظر رموز ثقافية وأدبية ورياضية روسية في عدد من البلدان الغربية.