
بين الخيال والواقع: كيف كشفت السينما…
نشرت قبل 14 ساعة
مرة أخرى؛ تخرج تظاهرة كبيرة للمحاضرين في ديالى.
يقول مراسل UTV إن المتظاهرين أغلقوا مديرية التربية وسط بعقوبة احتجاجا على عدم تثبيتهم أو زيادة رواتبهم التي لا تتعدى 250 ألف دينار.
ويبلغ عدد المحاضرين في ديالى 31 ألف شخص، ويشكلون أكثر من 40 بالمئة من مجموع الطواقم التعليمية، ويسهمون في سد النقص الحاصل بالطواقم داخل المدارس، ولا تتعدى مطالبهم مساواتهم مع أصحاب العقود في الوزارات الأخرى.
ويقول محمد واعد، محاضر، إن “مطالبنا تحويلنا إلى قرار 315 لسنة 2019، كما حدث مع جميع الوزارات وشملتهم ماليا وإداريا وقانونيا”.
ويضيف “نطالب بشمولنا بمنحة غلاء المعيشة التي أطلقها مجلس الوزراء لأن شريحة المحاضرين أكثر الشرائح المستحقة في هذه البلاد”.
وتضامن وفد ضم نوابا عن ديالى ونقابة المعلمين مع المحاضرين، وسط دعوات إلى إنهاء الصراع السياسي والإسراع بتشكيل الحكومة لتلبية مطالب المحتجين عبر إدراجها في موازنة العام الحالي.
ويقول محمد قتيبة، عضو مجلس النواب، لـUTV “نحن كنواب نطالب رؤساء الكتل السياسية لتقريب وجهات النظر والتفاهم والمباشرة الفعالة بعد العيد لتشكيل الحكومة وإخراج البلاد من هذا الانسداد السياسي”.
وتعهد أحمد الموسوي، عضو مجلس النواب، بأنه لن يصوت على هذه موازنة 2022 إلا بإدراج “فقرة المحاضرين” فيها.
وتوعد المحاضرون بتنفيذ اعتصامات مفتوحة في ديالى وعموم المحافظات حال عدم تلبية مطالبهم خلال العام الحالي.
نشرت قبل 14 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 15 ساعة
نشرت قبل 16 ساعة