
المداح يطل في الجزء الخامس خلال…
نشرت قبل 12 ساعة
بعد أكثر من شهر على استهداف أربيل بصواريخ إيران الباليستية، خلصت التحقيقات غير المعلنة إلى وجود 4 دوافع لطهران غير ما زعمته روايتها الرسمية عن الاعتداء، فلا دليل واحدا على وجود مقرات للموساد في المدينة، وهو ما توصلت إليه التحقيقات المشتركة بين المركز والإقليم، بحسب مصادر حكومية.
تقول التسريبات إن التحقيقات توصلت إلى فرضية جديدة، إلى جانب استهداف مشاريع مد أنابيب الغاز إلى تركيا ثم أوروبا بحسب تقرير لرويترز، وهي الضغط على كردستان لطرد المعارضة الإيرانية من أراضيها. فرضيتان تتقاطعان مع رواية طهران الرسمية: الرد على إسرائيل لاستهدافها ضباطا بالحرس الثوري في سوريا.
ومع تشعب الأهداف الافتراضية لاستهداف أربيل يقول مسؤولان عراقيان، لصحيفة الشرق الأوسط، إن الرواية الإيرانية لم تكن كافية للتثبت من وجود مقر لـ(الموساد)، كما أن طهران لم تشارك أي معلومات مفيدة سوى اتهامات قائمة على التكهن.
وبحسب المسؤولين فإن الإيرانيين زعموا قبل تنفيذ القصف وجود ما يفوق «3 فرق عسكرية» من المعارضة في الإقليم قرب حدود بلادهم، الأمر الذي فتح احتمالا آخر لهدفها من القصف.
ومع وجود 3 مسارات توصلت إليها خيوط التحقيق المشتركة؛ يرجح مسؤول حكومي في بغداد وجود مسار رابع دفع إيران إلى خرق السيادة العراقية وقصف أربيل، يتمثل في ارتباكها أمام نتائج انتخابات تشرين، وما ترتب عليها من تغير خريطة التوازنات لصالح قوى تقف بالضد من مشروع حلفائها في العراق.
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة