
بعد صراع مع المرض.. الفنان “صالح…
نشرت قبل 4 ساعات
لم يتغير موقف الإطار التنسيقي كثيرا خلال الأيام الخمسة الماضية، فالتعطيل هو خياره القائم الذي يلخص موقف الإطاريين من جلسة انتخاب الرئيس.
لكن هذه الجبهة قد لا تدوم للجولة الثانية، إذ يقول مقربون من الإطار إن قياداته فعلت اتصالاتها لتحصين موقفها، خصوصا وإن بعض المقاطعين من المستقلين قد يشاركون في الجلسة.
وقال رحيم العبودي، عضو الهيئة العامة لتيار الحكمة، لـUTV، إن “التحالف الثلاثي لم يتمكن من إقناع المستقلين وبقية الفرقاء السياسيين ولم يحصل على الثلثين، وهذا يعضد موقف الإطار التنسيقي بالذهاب إلى النصف زائد واحد”.
ويقول خبراء إن مناورات الإطار التنسيقي بتأجيل الجلسة مرة بعد أخرى قد تفضي بالبلاد إلى فراغ دستوري بحلول السادس من نيسان المقبل، الموعد الأخير للتصويت على رئيس الجمهورية، متوقعين تأجيل الحسم إلى ما بعد شهر رمضان، وأن جلسة الغد لن تأتي بجديد ما لم يقرر المستقلون الذهاب باتجاه طرف دون آخر.
ورجح عباس الجبوري، رئيس مركز الرفد للدراسات الاستراتيجية، تأجيل الأمور إلى ما بعد رمضان إذا لم يكتمل النصاب في جلسة الغد، وحسمها لصالح التحالف الثلاثي في نهاية المطاف.
وحتى الآن، ترفض قوى الإطار إعلان تحالفها السياسي، والأسباب، بحسب مصادر، تتعلق بعدد النواب الحقيقيين المنتمين إلى الإطار، والذي لا يتجاوز 60 نائبا.
وذكرت المصادر لـUTV أن قيادات الإطار التنسيقي تجد صعوبة في إقناع المقاطعين بالانضمام إلى تحالف معهم، كسنة الإطار والاتحاد الوطني الكردستاني.
وأشارت إلى أن بعض مكونات الإطار منحت قيادته مهلة حتى نهاية رمضان للوصول إلى حل يخرج البلاد من حالة الانسداد الموجودة، وبخلافه فإنها قد تنسحب باتجاه التحالف الثلاثي وتعلن انضمامها إلى كتلة الأغلبية في عيد الفطر المقبل.
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات
نشرت قبل 4 ساعات