
النفط يهبط مع تراجع مخاوف الإمدادات…
نشرت قبل 8 ساعات
مع بدء العد التنازلي للجلسة الأولى، ما يزال طريق الكتلة الأكبر غير واضح المعالم، فهي ترواح في حنانة النجف بأغلبيتها الصدرية التي تمتنع عن التصريح أو التلميح لتسهيل حوارات غير معلنة، قد ينتج عنها مسار واضح لتحالف يشكل الحكومة المقبلة في الساعات الأخيرة، كما هو العرف في أزمات العراق السياسية.
وتقول مصادر مقربة من مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري لـUTV إن معسكره بات يضم نحو 85 مقعدا مع انضمام نواب من تحالفات ومستقلين.
وتبدو جبهة الصدر متماسكة على حساب قوى الإطار التنسيقي التي تحاول لملمة ما خلفته نتائج الانتخابات والمشاركة بتشكيل الحكومة.
وعلى الرغم من إعلانها وصول مقاعدها إلى 90 مقعدا، فإن قوى الإطار تناور بما تمتلكه من أوراق للضغط على الصدر باتجاه تشكيل حكومة توافقية بمشاركة الجميع.
وبحسب الراشح من تصريحات الطرفين المتقاطعة، فإن الصدر يتحرك بأريحية في حيز التفاوض، ولاسيما مع اقترابه من قوى كردية وسنية، الأولى تعول على مصالح الإقليم، والثانية على مشاركة حقيقية في قرار المدن المحررة.
لكن هذه الفرضية قد تتغير في حال قبول قوى الإطار بشروط الكرد التي قد لا يمرر الصدر جميعها، والحال مشابه في البيت السني.
وما يمكن أن يعود بحوارات التقارب إلى مربعها الأول، جميع السيناريوهات والمواقف المفتوحة للتأويل إلى حين عقد الجلسة الأولى للبرلمان.
ومن المتوقع أن تمتد الجلسة البرلمانية الأولى إلى جلسات ولا تأتي بخبر الكتلة الأكثر عددا، أو قد يفاجئ الصدر خصومه فيها بإعلان كتلته الأكبر، وهو ما يروج له مقربون منه، ما قد يدفع قوى الإطار إلى تحرك مماثل.
وهنا يطرح عارفون بالسياسة خيارا آخر، ينتهي بتوافق على حكومة شبه أغلبية تقصي بعض الأطراف، فالثابت في السياسة العراقية أن لا ثوابت حتى اللحظة الأخيرة.
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات
نشرت قبل 8 ساعات