
بين الخيال والواقع: كيف كشفت السينما…
نشرت قبل 12 ساعة
ما لم يكن مألوفا ينضج الآن على هيئة معارضة برلمانية تتعهد بعدم المشاركة في الحكومة، والرقابة على من يشكلها.
وقد يغير المشهد الجديد على الحياة السياسية من معادلات القوة في العراق، بينما تخرج نواة أولى من سباق الفائزين والخاسرين المعترضين نحو تشكيل الكتلة الأكبر.
وأعلن 18 مرشحا فائزا تحالف “من أجل الشعب” بين حركتي “امتداد” و”الجيل الجديد”، وكان أبرز ما في هذا الإعلان هو قائمة التعهدات الموقعة بمحاسبة الفاسدين، لكن توسعة هذا التحالف لا يزال محل شك.
وقال مصدر سياسي رفيع لـUTV إن الكتل الكبيرة تسابق الوقت لجذب المستقلين بوسائل مختلفة، بهدف ترجيح كفة المقاعد، لكن هذه الصورة لن تتضح قبل تصديق نتائج الانتخابات.
وبات يُنظر إلى أن احتفاء الرأي العام العراقي بالمعارضة البرلمانية الأولى له مبرراته، أهمها انتظار صوت سياسي يمثل حراك تشرين الاحتجاجي، غير أن المعارضة أخذت تتحول إلى تكتيك لفك اختناق أزمة مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري والإطار التنسيقي.
وواظب تيار الحكمة هذا الأسبوع على ضخ تصريحات بشأن كتلة معارضة تضم مئة نائب، تترك بقية الكتل لحكومة بأغلبية مريحة.
وتفيد مصادر مطلعة بأن هذا التوجه محاولة لإقناع الإطار بمعارضة أي حكومة قد يشكلها الصدر.
نشرت قبل 12 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 13 ساعة
نشرت قبل 14 ساعة
نشرت قبل 14 ساعة
نشرت قبل 14 ساعة
نشرت قبل 14 ساعة
نشرت قبل 14 ساعة