وتوج القرار رحلة مدهشة شهدت مطالبة سبيرز علنا بإنهاء الوصاية، وتوظيف محاميها الخاص، وإبعاد والدها عن السلطة، وأخيرا الفوز بحرية اتخاذ قراراتها الطبية والمالية والشخصية لأول مرة منذ عام 2008.
وقالت القاضية بريندا بيني: “اعتبارا من اليوم، تم إنهاء الوصاية على شخص وممتلكات بريتني جان سبيرز”، حسبما نقلت “الأسوشيتد برس”.
وساد جو من الابتهاج خارج قاعة المحكمة، وهتف المعجبون وصرخوا بعد إعلان القرار، وغنوا ورقصوا على أغنية سبيرز “أقوى”.