
بين الخيال والواقع: كيف كشفت السينما…
نشرت قبل ساعة واحدة
قال ضباط أحوال مدنية في الموصل إنهم يعملون 14 ساعة في اليوم ليتمكنوا من إنجاز مستمسكات الأهالي المتزاحمين في طوابير طويلة.
وبعدما خضعت الموصل ثلاث سنوات لحكم تنظيم داعش، توقفت دوائر الأحوال المدنية عن العمل وظل مواليد جدد ومتوفون ومواطنون فُقدت أو تلفت مستمسكاتهم من دون أوراق رسمية شخصية.
ومع فتح دائرة البطاقة الوطنية الموحدة أبوابها في الموصل، هرع الأهالي إليها للحصول على المستمكسات، ما أدى إلى زخم شديد.
وقال العميد محمد نظام الدين مدير قسم البطاقة الوطنية لـUTV إن “العمل في الجانب الأيسر يبدأ من الثامنة صباحا حتى الرابعة عصرا، وفي الأيمن من الساعة الرابعة عصرا حتى 11 ليلا”.
وأضاف نظام الدين أن “هذا الجدول ساهم في تقليل الزخم وإكمال معاملات المراجعين في يوم واحد”.
ويتطلع الكادر المتخصص إلى تعزيزه بمزيد من الموظفين ليتمكن من إنجاز المعاملات الكثيرة بجهد أقل ووقت أسرع.
وقال العقيد حسان الراوي مدير البطاقة الوطنية في أيمن الموصل لـUTV إن “الدائرة تنجز ما يقارب 900 بطاقة يوميا ويتبعها قرابة مليوني مواطن بواقع 900 سجل، لذا نطالب بتعزيز كادر الدائرة ليتناسب مع أعداد السجلات”.
ويقول القائمون على المؤسسة إنهم حرصوا على الابتعاد عن الروتين القاتل المتبع في أغلب دوائر الدولة وتسهيل إجراءات المراجعة والتدقيق وحصرها داخل بناية واحدة، لإنجاز نحو ألف معاملة يوميا بكادر مخصص لإنجاز أقل من نصف هذا العدد.
نشرت قبل ساعة واحدة
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل ساعتين
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات
نشرت قبل 3 ساعات