
أكثر من 150 حاصدة تحتشد في…
نشرت قبل 19 دقيقة
سجال حاد دار مؤخرا بين المعترضين على نتائج الانتخابات، وبين جنين بلاسخارت ممثلة الأمم المتحدة في العراق.
وصب الإطار التنسيقي الجامع للمعترضين جام غضبه على المبعوثة الأممية، حيث أفاد بيان لمكتب هادي العامري رئيس تحالف الفتح، بأن الأخير أخبر بلاسخارت عندما زارته أن القوى المعترضة لا تريد منها انتقاد مفوضية الانتخابات علنا، لكنها في الوقت ذاته ترى أن لا داعي لمدحها “غير المبرر”.
ولا تريد قوى الإطار التنسيقي الاعتراف بالانتخابات، بينما تسعى بلاسخارت إلى إقناع الجميع بتقبل الخسائر والانخراط في ورش المفاوضات لتشكيل الحكومة الجديدة.
وتقول مصادر مطلعة لـUTV إن “النتائج سيصادق عليها، والتغييرات بعد المصادقة لن تكون كبيرة”.
وتتوقع المصادر أن تؤدي المصادقة إلى تحولات جذرية في الإطار، وقد تظهر مفاجأة من بعض أقطابه الكبيرة.
وتفيد المعلومات المسربة من كواليس المحادثات السياسية بعدم وجود نية لدفع مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري إلى البقاء في المعارضة، مع اعتقاد الإطار أن أي حكومة ستشكل ستسقط خلال أشهر، فيما ستعكس التحالفات وما سينتج منها، صورة عن المواجهة الجديدة.
وينتظر أسبوع ساخن مسرح الأحداث، فالحسابات المعقدة تحاصر الجميع الآن، بينما تقول مصادر إن تغيير معادلة الحكم سيكتسب شرعية قانونية إن تمت المصادقة على النتائج، والحكومة ستكون لمن يبقى في الحلبة في النهاية.
نشرت قبل 19 دقيقة
نشرت قبل 22 دقيقة
نشرت قبل 27 دقيقة
نشرت قبل ساعة واحدة
نشرت قبل ساعة واحدة
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد
نشرت قبل يوم واحد