من مواجهة الأمراض إلى مكافحة الجهل مرورا بمعاناة النازحين والمدن المحررة من تنظيم داعش الإرهابي، تخرج أبرز قصص “تيد أكس بغداد” هذا العام.
ويجمع المؤتمر الملهمين ليتشاركوا تجارب ذات طابع إنساني، في الثقافة والفن والعلوم، ويتم تقديمهم أمام الجمهور، ليتشاركوا معهم المعرفة والأفكار، ويلتقوا بمتحدثين سبق لهم تحقيق إنجازات في حقول وميادين مختلفة.
وسيركز تيد أكس بغداد هذا العام، بحسب القائمين على المؤتمر، على أصحاب المواهب من العراقيين الذين يعيشون في الخارج وربطهم بنظرائهم في الداخل، والسعي لتطوير مبادرات تخدم المجتمع، عبر قنوات توفر الدعم والتمويل.
ورسالة المؤتمر بدورته الحادية عشرة هي المساهمة في إعادة مكانة العراق كمركز للعلم والمعرفة، من خلال فتح آفاق عالمية أمام أصحاب التجارب، ودعمها لتكون قريبة المنال وممكنة التحقيق.